الموسوعة الحديثية


- قيلَ: يا رَسولَ اللهِ، ما السَّبيلُ؟ قال: الزَّادُ والرَّاحِلةُ.
خلاصة حكم المحدث : في إسناده إبراهيم بن يزيد الخوزي المكي، وهو متروك الحديث كما في التقريب، وله شواهد وكلها ضعيفة.
الراوي : ابن عمر | المحدث : ابن باز | المصدر : مجموع الشروح الفقهية. الصفحة أو الرقم : 282/26
التخريج : أخرجه الترمذي (3243) ، وعبد الرزاق (9635) ، والدارقطني في ((سننه)) (2423) واللفظ لهم ، وابن ماجه (2896) بنحوه .
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة آل عمران حج - التزود في الحج حج - وجوب الحج نفقة - النفقات حج - الحج على الرحل ووسائل السفر للحج
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (5/ 250)
: 3243 - حدثنا عبد بن حميد، قال: أخبرنا عبد الرزاق، قال: أخبرنا إبراهيم بن يزيد، قال: سمعت محمد بن عباد بن جعفر يحدث عن ‌ابن ‌عمر، قال: قام رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: من الحاج يا رسول الله؟ قال: "الشعث التفل" فقام رجل آخر، فقال: أي الحج أفضل يا رسول الله؟ قال: "العج والثج". فقام رجل آخر، فقال: ‌ما ‌السبيل يا رسول الله؟ قال: "‌الزاد ‌والراحلة".

مصنف عبد الرزاق (5/ 356 ط التأصيل الثانية)
: [[9635]] أخبرنا عبد الرزاق، قال: أخبرنا إبراهيم بن يزيد، قال: سمعت محمد بن عباد بن جعفر يحدث، عن ‌ابن ‌عمر قال: قام رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: من الحاج يا رسول الله؟ قال: "الشعث التفل "، فقام رجل آخر فقال: أي الحاج يا رسول الله أفضل؟ قال: "العج والثج "، فقام رجل آخر فقال: ‌ما ‌السبيل يا رسول الله؟ قال: "‌الزاد ‌والراحلة".

[سنن الدارقطني] (3/ 218)
: 2423 - نا عمر بن الحسن بن علي ، نا إبراهيم بن دبوقا ، ثنا محمد بن الحجاج المضفر ، نا جرير بن حازم ، عن محمد بن عباد بن جعفر ، قال: قدم علينا عبد الله ‌بن ‌عمر فحدثنا أن رجلا قال: يا رسول الله ‌ما ‌السبيل إلى الحج؟ ، قال: ‌الزاد ‌والراحلة

سنن ابن ماجه (2/ 967 ت عبد الباقي)
: 2896 - حدثنا هشام بن عمار قال: حدثنا مروان بن معاوية، ح وحدثنا علي بن محمد، وعمرو بن عبد الله، قالا: حدثنا وكيع قال: حدثنا إبراهيم بن يزيد المكي، عن محمد بن عباد بن جعفر المخزومي، عن ابن عمر، قال: قام رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله ما يوجب الحج؟ قال: الزاد والراحلة قال: يا رسول الله فما الحاج؟ قال: الشعث، التفل وقام آخر، فقال: يا رسول الله ما الحج؟ قال: العج، والثج قال وكيع: يعني بالعج: العجيج بالتلبية، والثج: نحر البدن