الموسوعة الحديثية


- من أصابَهُ همٌّ أو غمٌّ أو سقَمٌ أو شدَّةٌ فقالَ : اللهُ ربِّي لا شريكَ لهُ. كُشِفَ ذلِكَ عنهُ
خلاصة حكم المحدث : فيه ]أبو العيوف لم يوثقه غير ابن حبان
الراوي : أسماء بنت عميس | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم : 6/592
التخريج : أخرجه أحمد (27082) باختلاف يسير مختصراً، وابن أبي الدنيا في ((الفرج)) (48) باختلاف يسير، والطبراني (24/154) (396) واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الذكر أدعية وأذكار - الدعاء عند الكرب أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى أدعية وأذكار - دعاء من أصابه هم أو حزن طب - الذكر الذي يذهب السقم
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (45/ 15 ط الرسالة)
((27082- حدثنا وكيع، حدثنا عبد العزيز، قال: حدثنا هلال مولانا عن أبي عمر بن عبد العزيز، عن عبد الله بن جعفر، عن أمه أسماء بنت عميس، قالت: علمني رسول الله صلى الله عليه وسلم كلمات أقولها عند الكرب: (( الله ربي، لا أشرك به شيئا)).

[الفرج بعد الشدة لابن أبي الدنيا] (ص56)
((‌48- حدثنا أبو خيثمة، ثنا عفان بن مسلم، عن عبد الواحد بن زياد العبدي، ثنا مجمع بن يحيى، حدثني أبو العيوف صعب أو صعيب العنزي، عن أسماء بنت عميس، قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((‌‌ من أصابه غم، أو هم، أو سقم، أو شدة، أو ذل، أو لأواء، فقال: الله ربي لا شريك له، كشف ذلك عنه)).

 [المعجم الكبير – للطبراني]- دار إحياء التراث (24/ 154)
396- حدثنا أبو زرعة عبد الرحمن بن عمرو الدمشقي، حدثنا عفان بن مسلم، حدثنا عبد الواحد بن زياد، حدثنا مجمع بن يحيى، حدثني أبو العيوف صعب، أو صعيب العنزي، قال: سمعت أسماء بنت عميس، تقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم بأذني هاتين يقول: من أصابه هم، أو غم، أو سقم، أو شدة فقال: الله ربي لا شريك له كشف ذلك عنه.