الموسوعة الحديثية


- قال علي بن أبي طالب: قُبِض رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم واستُخلِفَ أبو بكرٍ فعمِلَ بعمَلِه وسار بسيرتِه حتى قبضه اللهُ على ذلكَ ثم استُخْلِف عمرُ فعمل بعملِهما وسار بسيرَتِهما حتى قبضه اللهُ على ذلك
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات
الراوي : عبد خير الهمداني | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 5/179
التخريج : أخرجه عبد الله بن أحمد في ((فضائل الصحابة)) (72)، وابن عساكر في ((معجم الشيوخ)) (869)، واللفظ لهما، وابن أبي شيبة (37053)، بنحوه.
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - الاستخلاف إمامة وخلافة - الخلفاء فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - مرض النبي وموته مناقب وفضائل - أبو بكر الصديق مناقب وفضائل - عمر بن الخطاب
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


فضائل الصحابة لأحمد بن حنبل (1/ 101)
: 72 - حدثنا عبد الله قال: حدثني سريج بن يونس من كتابه قثنا مروان بن معاوية الفزاري قال: أنا عبد الملك بن سلع الهمداني، عن عبد خير قال: سمعته يقول: قام علي على المنبر فذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم واستخلف أبو بكر، فعمل بعمله وسار بسيرته، حتى قبضه الله على ذلك، ثم استخلف عمر فعمل بعملهما، ‌وسار ‌بسيرتهما، حتى قبضه الله على ذلك

معجم الشيوخ (2/ 700)
: 869- أخبرنا‌‌ علي بن أحمد بن أبي النضر أبو الحسن الشانزواري بقراءتي عليه بسانزوار قصبة بيهق الحديثة قال أبنا الإمام أبو حامد أحمد بن علي البيهقي أبنا الحسن بن علي بن محمد البغدادي أبنا علي بن عمر بن أحمد بن مهدي ثنا الحسين بن إسماعيل ثنا محمود بن خداش ثنا مروان بن معاوية الفزاري ثنا عبد الملك بن سلع الهمداني ثنا عبد خير قال قام علي على المنبر فذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم واستخلف أبو بكر وعمل بعمله وسار بسيرته حتى قبضه الله عز وجل على ذلك. ثم استخلف عمر فعمل بعملهما ‌وسار ‌بسيرتهما حتى قبضه الله عز وجل على ذلك

مصنف ابن أبي شيبة (7/ 433 ت الحوت)
: 37053 - ابن نمير ، عن عبد الملك بن سبع ، عن عبد خير ، قال: سمعت عليا ، يقول: قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم على خير ما قبض عليه نبي من الأنبياء ، قال: ثم استخلف أبو بكر فعمل بعمل رسول الله صلى الله عليه وسلم وبسنته ، ثم قبض أبو بكر على خير ما قبض عليه أحد ، وكان خير هذه الأمة بعد نبيها ، ثم استخلف ‌عمر ‌فعمل ‌بعملهما وسننهما ثم قبض على خير ما قبض عليه أحد ، وكان خير هذه الأمة بعد نبيها وبعد أبي بكر "