الموسوعة الحديثية


- عن عبدِ اللهِ أنه رأى النبيُّ صلى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ابنتَه وهو في جنازةٍ فقال لها من أين أقبلتِ قالتْ من جنازةِ هذا الرجلِ فقال لها هل بلغتِ معهم الكُدَى قالتْ لا وكيف أبلغُها وقد سمعتُ منك ما سمعتُ قال والذي نفسي بيدِه لو بلغتِها معهم لما رأيتِ الجنةَ حتى يراها جدُّ أبيك
خلاصة حكم المحدث : إسناده قوي ومتنه غريب
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : الذهبي | المصدر : تلخيص العلل المتناهية الصفحة أو الرقم : 343
التخريج : أخرجه ابن الجوزي في ((العلل المتناهية)) (1509)، واللفظ له، والنسائي (1880)، وأحمد (6574)، باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم جنائز وموت - اتباع النساء الجنائز جنائز وموت - اتباع الجنائز جنة - الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[العلل المتناهية في الأحاديث الواهية] (2/ 421)
: 1509-طريق آخر أنبأنا ابن ناصر قال أنبأنا عبد الرحمن بن أبي عبد الله بن منده عن أبيه قال حدثنا أبو سعيد بن يونس قال نا محمد بن هارون ابن حبان الأزدي قال نا وهب الله بن رزق قال نا عبد الله بن يحيى قال نا حيوة ابن شريح عن شرحبيل بن شريك وربيعة بن سيف المعا فري عن أبي عبد الرحمن الحبلي عن عبد الله بن عمرو أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى ابنته فاطمة رضي الله عنها وهو في جنازة فقال "لها من أين أقبلت يا فاطمة قالت أقبلت من جنازة هذا الرجل فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم هل بلغت معهم الكداء قالت لا وكيف أبلغها وقد سمعت منك ما سمعت قال والذي نفسي بيده لو بلغت معهم الكداء ‌لما ‌رأيت ‌الجنة ‌حتى ‌يراها ‌جد ‌أبيك" قال المنصف: "هذا حديث لايثبت وفي الطريقين ربيعة وفي الطريق الثاني مجاهيل قال البخاري ربيعة المعا فري عنده مناكير

[سنن النسائي] (4/ 46)
: 1880 - أخبرنا عبيد الله بن فضالة بن إبراهيم قال: حدثنا عبد الله - هو ابن يزيد المقرئ - ح: وأخبرنا محمد بن عبد الله بن يزيد المقرئ قال: حدثنا أبي: قال سعيد: حدثني ربيعة بن سيف المعافري، عن أبي عبد الرحمن الحبلي عن عبد الله بن عمرو قال: بينما نحن نسير مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ بصر بامرأة لا نظن أنه عرفها، فلما توسط الطريق وقف حتى انتهت إليه، فإذا فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال لها: "ما أخرجك من بيتك يا فاطمة؟ " قالت: أتيت أهل هذا الميت فترحمت إليهم، وعزيتهم بميتهم. قال: "لعلك بلغت معهم الكدى؟ " قالت: معاذ الله أن أكون بلغتها وقد سمعتك تذكر في ذلك ما تذكر. فقال لها: "لو بلغتها معهم ما رأيت الجنة ‌حتى ‌يراها ‌جد ‌أبيك". قال أبو عبد الرحمن: ربيعة ضعيف

مسند أحمد (11/ 137 ط الرسالة)
: 6574 - حدثنا أبو عبد الرحمن، حدثنا سعيد، حدثنا ربيعة بن سيف المعافري، عن أبي عبد الرحمن الحبلي، عن عبد الله بن عمرو، قال: بينما نحن نمشي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، إذ بصر بامرأة لا نظن أنه عرفها، فلما توجهنا الطريق، وقف حتى انتهت إليه، فإذا فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم، رضي الله عنها، فقال: " ما أخرجك من بيتك يا فاطمة؟ " قالت: أتيت أهل هذا البيت، فرحمت إليهم ميتهم وعزيتهم، فقال: " لعلك بلغت معهم الكدى؟ " قالت: معاذ الله أن أكون بلغتها معهم، وقد سمعتك تذكر في ذلك ما تذكر، قال: " لو بلغتها معهم ما رأيت الجنة ‌حتى ‌يراها ‌جد ‌أبيك "