الموسوعة الحديثية


- مرحبًا بطالب العلمِ، [ إنَّ ] طالبَ العلمِ لَتَحُفُّه الملائكةُ وتُظِلُّه بأجنحتِها، ثم يركب بعضُهم بعضًا، حتى يَبلغوا السماءَ الدنيا؛ مِن حُبِّهم لما يُطلَبُ
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن رجاله ثقات رجال الصحيح
الراوي : صفوان بن عسال | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم : 3397
التخريج : أخرجه الطبراني (7347) (8/ 54)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (6/ 330) كلاهما بلفظه، وأصله أخرجه الترمذي (3536)، والنسائي (158) كلاهما مطولًا، وابن ماجه (226) مختصرا
التصنيف الموضوعي: آداب المجلس - ما جاء في مرحبا علم - الحث على طلب العلم علم - فضل العلم ملائكة - أعمال الملائكة ملائكة - صفة الملائكة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] (8/ 54)
: 7347 - حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، ومحمد بن عبد الله الحضرمي، قالا: ثنا شيبان بن فروخ، ثنا الصعق بن حزن، ثنا علي بن الحكم البناني، عن المنهال بن عمرو، عن زر بن حبيش، عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه، قال حدث صفوان بن عسال المرادي قال: أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو متكئ في المسجد على برد له فقلت له: يا رسول الله، إني جئت أطلب العلم، فقال: مرحبا بطالب العلم، طالب العلم لتحفه الملائكة ‌وتظله ‌بأجنحتها، ثم يركب بعضه بعضا حتى يبلغوا السماء الدنيا من حبهم لما يطلب، فما جئت تطلب؟ ، قال: قال صفوان: يا رسول الله، لا نزال نسافر بين مكة والمدينة، فأفتنا عن المسح على الخفين، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: ثلاثة أيام للمسافر، ويوم وليلة للمقيم

الكامل في الضعفاء (6/ 330)
أخبرنا أبو يعلى ثنا شيبان ثنا الصعق بن حرب ثنا علي بن الحكم البناني عن المنهال بن عمرو عن زر عن عبد الله قال حدث صفوان بن عسال المرادي قال أتيت رسول الله صلى الله عليه و سلم وهو في المسجد متكئ على رداء له أحمر فقلت يا رسول الله إني جئت أطلب العلم قال مرحبا بطالب العلم ان طالب العلم لتحفه الملائكة فتظله بأجنحتها ثم تركب بعضها بعضا حتى يبلغوا سماء الدنيا من حبهم لما يطلب قال فما جئت تطلب قال قال صفوان يا رسول الله لا نزال نسافر بين مكة والمدينة فأفتنا عن المسح على الخفين فقال له رسول الله صلى الله عليه و سلم ثلاثة أيام للمسافر ويوم وليلة للمقيم قال الشيخ وهذا رواه عاصم عن ذر عن صفوان بن عسال ولم يذكر بين زر وصفوان عبد الله بن مسعود ورواه عن عاصم الخلق وانما المنهال رواه عن در عن بن مسعود قال حديث صفوان وهذا غير محفوظ...والمنهال بن عمرو هو صاحب حديث الفتن الحديث الطويل رواه عن زاذان عن البراء ورواه عن منهال جماعة وأحاديث المنهال ليست بالكثيرة

سنن الترمذي (5/ 546)
: ‌3536 - حدثنا أحمد بن عبدة الضبي قال: حدثنا حماد بن زيد، عن عاصم، عن زر بن حبيش، قال: أتيت صفوان بن عسال المرادي، فقال لي: ما جاء بك؟ قلت: ابتغاء العلم. قال: بلغني أن الملائكة تضع أجنحتها لطالب العلم رضا بما يفعل، قال: قلت له: إنه حاك، أو قال: حك في نفسي شيء من المسح على الخفين، فهل حفظت من رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه شيئا؟ قال: نعم، كنا إذا كنا سفرا أو مسافرين أمرنا أن لا نخلع خفافنا ثلاثا إلا من جنابة، ولكن من غائط وبول ونوم، قال: فقلت: فهل حفظت من رسول الله صلى الله عليه وسلم في الهوى شيئا؟ قال: نعم، كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض أسفاره فناداه رجل كان في آخر القوم بصوت جهوري أعرابي جلف جاف فقال: يا محمد يا محمد، فقال له القوم: مه، إنك قد نهيت عن هذا، فأجابه رسول الله صلى الله عليه وسلم نحوا من صوته هاؤم فقال: الرجل يحب القوم ولما يلحق بهم، قال: فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: المرء مع من أحب. قال زر: فما برح يحدثني حتى حدثني أن الله عز وجل جعل بالمغرب بابا عرضه مسيرة سبعين عاما للتوبة لا يغلق حتى تطلع الشمس من قبله، وذلك قول الله عز وجل {يوم يأتي بعض آيات ربك لا ينفع نفسا إيمانها} [الأنعام: 158] الآية.: هذا حديث حسن صحيح

سنن النسائي (1/ 98)
: ‌158 - أخبرنا محمد بن عبد الأعلى قال: حدثنا خالد ، حدثنا شعبة ، عن عاصم أنه سمع زر بن حبيش يحدث قال: أتيت رجلا يدعى صفوان بن عسال فقعدت على بابه، فخرج فقال: ما شأنك؟ قلت: أطلب العلم. قال: إن الملائكة تضع أجنحتها لطالب العلم رضا بما يطلب! فقال: عن أي شيء تسأل؟ قلت: عن الخفين. قال: كنا إذا كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر أمرنا أن لا ننزعه ثلاثا إلا من جنابة، ولكن من غائط وبول ونوم.

[سنن ابن ماجه] (1/ 82 )
: 226 - حدثنا محمد بن يحيى قال: حدثنا عبد الرزاق قال: أنبأنا معمر، عن عاصم بن أبي النجود، عن زر بن حبيش، قال: أتيت صفوان بن عسال المرادي، فقال: ما جاء بك؟، قلت: أنبط العلم، قال: فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ما من خارج خرج من بيته في طلب العلم، إلا وضعت له الملائكة أجنحتها رضا بما يصنع