الموسوعة الحديثية


خلاصة حكم المحدث : [فيه] العنزي اختلفوا في اسمه وهو ليس بمعروف
الراوي : جبير بن مطعم | المحدث : البزار | المصدر : البحر الزخار الصفحة أو الرقم : 8/366
التخريج : أخرجه أبو داود (764)، وابن ماجه (807)، وأحمد (16739)، والحاكم (858) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل قول الحمد لله حمدا كثيرا .. استعاذة - التعوذ استعاذة : ما يستعاذ منه صلاة - أدعية الاستفتاح صلاة - الاستعاذة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند البزار - البحر الزخار] (8/ 366)
: 3446 - وأخبرناه علي بن المنذر، قال: أخبرنا محمد بن فضيل، قال: أخبرنا حصين، عن عمرو بن مرة، عن عباد بن عاصم العنزي، عن نافع بن ‌جبير بن مطعم، عن أبيه رضي الله عنه قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم حين دخل في الصلاة، قال: الله أكبر كبيرا، والحمد لله كثيرا، وسبحان الله بكرة وأصيلا، ‌اللهم ‌إني ‌أعوذ ‌بك ‌من ‌الشيطان ‌من ‌همزه ‌ونفثه ‌ونفخه قال عمرو بن مرة: همزه الموتة، ونفخه الكبر أو الكبرياء، ونفثه الشعر وهذا الحديث لا نعلم أحدا يرويه عن النبي صلى الله عليه وسلم إلا ‌جبير بن مطعم، ولا نعلم له طريقا إلا هذا الطريق وقد اختلفوا في اسم العنزي الذي رواه عن نافع بن ‌جبير، فقال شعبة عن عمرو عن عاصم العنزي، قال ابن فضيل عن حصين عن عمرو عن عباد بن عاصم، وقال زائدة عن حصين عن عمرو عن عمار بن عاصم، والرجل ليس بمعروف، وإنما ذكرناه لأنه لا يروي هذا الكلام غيره عن نافع بن ‌جبير عن أبيه، ولا عن غيره يروى أيضا عن النبي صلى الله عليه وسلم

سنن أبي داود (1/ 203)
: 764 - حدثنا عمرو بن مرزوق، أخبرنا شعبة، عن عمرو بن مرة، عن عاصم العنزي، عن ابن ‌جبير بن مطعم، عن أبيه، أنه رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي صلاة - قال عمرو: لا أدري أي صلاة هي - فقال: الله أكبر كبيرا، الله أكبر كبيرا، الله أكبر كبيرا، والحمد لله كثيرا، والحمد لله كثيرا، والحمد لله كثيرا، وسبحان الله بكرة وأصيلا ثلاثا، أعوذ بالله من الشيطان من نفخه ونفثه وهمزه، قال: ‌نفثه ‌الشعر، ‌ونفخه ‌الكبر، ‌وهمزه ‌الموتة

[سنن ابن ماجه] (1/ 265 )
: 807 - حدثنا محمد بن بشار قال: حدثنا محمد بن جعفر قال: حدثنا شعبة، عن عمرو بن مرة، عن عاصم العنزي، عن ابن ‌جبير بن مطعم، عن أبيه، قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم حين دخل في الصلاة، قال: الله أكبر كبيرا، الله أكبر كبيرا ثلاثا، الحمد لله كثيرا، الحمد لله كثيرا ثلاثا، سبحان الله بكرة وأصيلا ثلاث مرات، ‌اللهم ‌إني ‌أعوذ ‌بك ‌من ‌الشيطان الرجيم، من همزه، ونفخه، ونفثه قال عمرو: همزه: الموتة، ونفثه: الشعر، ونفخه: الكبر

[مسند أحمد] (27/ 302 ط الرسالة)
: 16739 - حدثنا يحيى بن سعيد، عن مسعر، قال: حدثني عمرو بن مرة، عن رجل، عن نافع بن جبير بن مطعم، عن أبيه، قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول في التطوع: " الله أكبر كبيرا - ثلاث مرار - والحمد لله كثيرا - ثلاث مرار - وسبحان الله بكرة وأصيلا - ثلاث مرار - اللهم إني أعوذ بك من الشيطان الرجيم، من همزه ونفثه ونفخه " قلت: يا رسول الله، ما همزه ونفثه ونفخه؟ قال: " أما همزه فالموتة التي تأخذ ابن آدم، وأما نفخه الكبر، ونفثه الشعر "

المستدرك على الصحيحين (1/ 360)
: 858 - أخبرنا أبو عمرو عثمان بن أحمد بن السماك، ببغداد، ثنا علي بن إبراهيم الواسطي، ثنا وهب بن جرير، ثنا شعبة، وأخبرنا عبد الرحمن بن الحسن الأسدي، بهمدان، ثنا إبراهيم بن الحسين، ثنا آدم بن أبي إياس، ثنا شعبة، وأخبرنا أحمد بن جعفر القطيعي، ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، حدثني أبي، ثنا محمد، ثنا شعبة، عن عمرو بن مرة، عن عاصم العنزي، عن ابن ‌جبير - وفي حديث وهب بن جرير، عن نافع بن ‌جبير بن مطعم، عن أبيه - أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا ‌افتتح ‌الصلاة، قال: الله أكبر كبيرا، والحمد لله كثيرا، وسبحان الله بكرة وأصيلا ثلاث مرات اللهم إني ‌أعوذ ‌بك ‌من ‌الشيطان ‌الرجيم من همزه ونفثه ونفخه . هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه