الموسوعة الحديثية


- { مِنْهَا خَلَقْنَاكُمْ وَفِيهَا نُعِيدُكُمْ وَمِنْهَا نُخْرِجُكُمْ تَارَةً أُخْرَى } فلمَّا بُنِيَ لحدُها قال : سُدُّوا خِلالَ اللَّبِنِ. ثمَّ قالَ : هذا ليسَ بشيءٍ، ولَكنَّهُ يطيِّبُ نفسَ الحيِّ
خلاصة حكم المحدث : إسناده فيه ضعفاء
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : النووي | المصدر : خلاصة الأحكام للنووي الصفحة أو الرقم : 2/1022
التخريج : أخرجه أحمد (22187)، وابن منده في ((معرفة الصحابة)) (ص933)، والحاكم (3433)، والبيهقي (6807) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة طه دفن ومقابر - اللحد والشق ونصب اللبن على الميت دفن ومقابر - صفة الدفن وتوجيه الميت إلى القبلة دفن ومقابر - آداب المقبرة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أحمد (36/ 524 ط الرسالة)
: 22187 - حدثنا علي بن إسحاق، أخبرنا عبد الله - يعني ابن المبارك - أخبرنا يحيى بن أيوب، عن عبيد الله بن زحر، عن علي بن يزيد، عن القاسم، عن أبي ‌أمامة، قال: لما وضعت أم كلثوم ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم في القبر، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: {منها خلقناكم وفيها نعيدكم ومنها نخرجكم تارة أخرى} [[طه: 55]] قال: ثم لا أدري أقال: بسم الله، وفي سبيل الله، وعلى ملة رسول الله أم لا؟ فلما بني عليها لحدها، طفق يطرح لهم الجبوب، ويقول: " ‌سدوا ‌خلال ‌اللبن " ثم قال: " أما إن هذا ليس بشيء، ولكنه يطيب بنفس الحي "

معرفة الصحابة لابن منده (ص933)
: حدثنا سهل بن السري البخاري، حدثنا عبد الله بن عبيد الله بن شريح، عن عبدان بن عثمان، عن ابن المبارك، عن يحيى بن أيوب، عن عبيد الله بن زحر، عن علي بن يزيد، عن القاسم، عن أبي ‌أمامة، قال: لما وضعت أم كلثوم بنت رسول الله في القبر، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: {منها خلقناكم وفيها نعيدكم ومنها نخرجكم تارة أخرى} . ثم قال نبي الله: بسم الله، وفي سبيل الله، وعلى ملة رسول الله عليه السلام، فطفق يطرح إليهم الجبوب، ويقول: ‌سدوا ‌خلال ‌اللبن، ثم قال: ألا إن هذا ليس بشيء، ولكن يطيب بنفس الحي.

[المستدرك على الصحيحين] (2/ 411)
: 3433 - أخبرنا أبو جعفر محمد بن محمد البغدادي، ثنا يحيى بن عثمان بن صالح السهمي، حدثني أبي، ثنا يحيى بن أيوب، عن عبيد الله بن زحر، عن علي بن يزيد، عن القاسم بن عبد الرحمن، عن أبي ‌أمامة، قال: لما وضعت أم كلثوم بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم في القبر، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: منها خلقناكم وفيها نعيدكم ومنها نخرجكم تارة أخرى، بسم الله وفي سبيل الله وعلى ملة رسول الله فلما بني عليها لحدها طفق يطرح إليهم الحبوب ويقول: ‌سدوا ‌خلال ‌اللبن ثم قال: أما هذا ليس بشيء ولكنه يطيب بنفس الحي

السنن الكبير للبيهقي (7/ 268 ت التركي)
: 6807 - [[أخبرناه أبو عبد الله الحافظ، أخبرنا أبو جعفر محمد بن محمد البغدادى، حدثنا يحيى بن عثمان ابن صالح السهمى، حدثنى أبى، حدثنا يحيى بن أيوب، عن]] وروى عبيد الله بن زحر عن على بن يزيد عن القاسم بن عبد الرحمن عن أبى ‌أمامة قال: لما وضعت أم كلثوم بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم فى القبر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " {منها خلقناكم وفيها نعيدكم ومنها نخرجكم تارة أخرى} [[طه: 55]] باسم الله وفى سبيل الله وعلى ملة رسول الله". فلما بنى عليها لحدها طفق يطرح إليهم الجبوب ويقول: "‌سدوا ‌خلال ‌اللبن". ثم قال: "أما إن هذا ليس بشئ ولكنه يطيب نفس الحى". وهذا إسناد ضعيف. أخبرناه أبو عبد الله الحافظ، أخبرنا أبو جعفر محمد بن محمد البغدادى، حدثنا يحيى بن عثمان ابن صالح السهمى، حدثنى أبى، حدثنا يحيى بن أيوب، عن عبيد الله بن زحر. فذكره. وقد روى فى سد الفرجة بالمدرة وقوله: "أما إنها لا تضر ولا تنفع ولكنها تقر بعين الحى". عن مكحول عن النبى صلى الله عليه وسلم مرسلا.