الموسوعة الحديثية


- إنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ قامَ فينا عامَ الأوَّلَ وقالَ ألا إنَّهُ لم يُقسَمْ بينَ النَّاسِ شيءٌ أفضَلُ منَ المعافاةِ بعدَ اليَقينِ ، ألا إنَّ الصِّدقَ والبرَّ في الجنَّةِ، ألا إنَّ الكذِبَ والفُجورَ في النَّارِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو بكر الصديق | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج المسند لشاكر الصفحة أو الرقم : 1/43
التخريج : أخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (10655)، وأبو يعلى (8)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (6704) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: آداب الكلام - الصدق وما جاء فيه آفات اللسان - الكذب وما جاء فيه رقائق وزهد - التوكل واليقين طب - فضل العافية جنة - الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أحمد (1/ 186 ت أحمد شاكر)
: 49 - حدثنا بهز بن أسد حدثنا سليم بن حيان قال: سمعت قتادة يحدث عن حميد بن عبد الرحمن أن عمر قال: إن أبا بكر خطبنا فقال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قام فينا عام أول فقال: "ألا إنه لم يقسم بين الناس شيء أفضل من المعافاة بعد اليقين، ألا إن الصدق والبر في الجنة، ألا إن الكذب والفجور في النار".

[السنن الكبرى - النسائي - ط الرسالة] (9/ 326)
: ‌10655 - أخبرنا إسحاق بن منصور، عن أحمد بن حنبل، قال: حدثنا بهز بن أسد، قال: حدثنا سليم بن حيان، قال: سمعت قتادة، عن حميد بن عبد الرحمن، أن عمر، قال: إن أبا بكر خطبنا فقال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قام فينا عام الأول فقال: ألا إنه لم يقسم بين الناس شيء أفضل من المعافاة بعد اليقين، ألا إن الصدق والبر في الجنة، ألا إن الكذب والفجور في النار.

مسند أبي يعلى (1/ 20 ت حسين أسد)
: ‌8 - حدثنا أبو خيثمة، حدثنا عبد الرحمن بن مهدي، حدثنا سليم بن حيان، عن قتادة، عن حميد بن عبد الرحمن الحميري، أن عمر بن الخطاب، قال: إن أبا بكر، قام خطيبا فقال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قام فينا عام أول فقال: إنه لم يقسم بين الناس شيء أفضل من المعافاة بعد اليقين، ألا إن الصدق والبر في الجنة، ألا إن الكذب والفجور في النار.

[المعجم الأوسط للطبراني] (7/ 11)
: ‌6704 - حدثنا محمد بن الحسن، نا حبان، عن سليم بن حيان قال: سمعت قتادة، يحدث عن حميد بن عبد الرحمن، أن عمر قال: إن أبا بكر قال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قام فينا عام الأول، فقال: إنه لم يقسم بين الناس شيء أفضل من المعافاة بعد اليقين، ألا وإن البر والصدق في الجنة، ألا وإن الكذب والفجور في النار. لم يرو هذا الحديث عن سليم إلا حبان بن هلال ".