الموسوعة الحديثية


- كان رسولُ اللهِ عندي، فلمَّا كان في بعضِ اللَّيلِ قام فخرج إلى البقيعِ . فأدركتني الغَيْرةُ، فخرجتُ في إثرِه فقال : يا عائشةُ : أما إنَّه ليس بينَ المشرقِ والمغربِ مقبرةٌ أكرمَ على اللهِ عزَّ وجلَّ من الَّذي رأيتِ، إلَّا أن تكونَ مقبرةُ عَسْقَلانَ، قلتُ : وما مقبرةُ عَسْقَلانَ ؟ قال : رباطُ للمسلمين، ثمَّ يبعثُ اللهُ منها يومَ القيامةِ سبعين ألفَ شهيدٍ، لكلِّ شهيدٍ شفاعةٌ لأهلِ بيتِه
خلاصة حكم المحدث : لا يصح
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : الموضوعات لابن الجوزي الصفحة أو الرقم : 2/315
التخريج : أخرجه ابن حبان في ((المجروحين)) (3/ 58) تعليقا.
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات قيامة - الشفاعة مناقب وفضائل - عسقلان نكاح - الغيرة فضائل المدينة - فضل الدفن بالبقيع
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الموضوعات لابن الجوزي (2/ 314)
882 - أنبأنا محمد بن أبي طاهر البزاز، قال: أنبأنا أبو محمد الجوهري، عن أبي الحسن الدارقطني، عن أبي حاتم البستي، قال: حدثنا السختياني، قال: حدثنا شيبان بن فروخ، قال: حدثنا نافع أبو هرمز، عن عطاء، قال: سألتني عائشة عن عسقلان، فقالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم عندي، فلما كان في بعض الليل قام فخرج إلى البقيع، فأدركتني الغيرة فخرجت في أثره، فقال: يا عائشة، أما إنه ليس بين المشرق والمغرب مقبرة أكرم على الله عز وجل من الذي رأيت إلى أن تكون مقبرة عسقلان، قلت: وما مقبرة عسقلان؟ قال: رباط للمسلمين، ثم يبعث الله منها يوم القيامة سبعين ألف شهيد، لكل شهيد شفاعة لأهل بيته.

المجروحين لابن حبان (3/ 58)
منها عن عطاء قال سألتني عائشة عن عسقلان قلت ما تسأليني عن عسقلان قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم عندي في ليلتي فلما كان بعض الليل قام فخرج إلى البقيع فأدركتني الغيرة فخرجت في أثره فقال يا عائشة أما إنه ليس بين المشرق والمغرب مقبرة أكرم على الله من الذي رأيت إلا أن تكون مقبرة عسقلان قلت وما مقبرة عسقلان قال رباط للمسلمين قديم يبعث الله منها يوم القيامة سبعين ألف شهيد لكل شهيد شفاعة لأهل بيته