الموسوعة الحديثية


- الخَلقُ كلُّهم عِيالُ اللهِ فأحَبُّ خَلقِه إليه أَنفَعُهم لعِيالِه
خلاصة حكم المحدث : [فيه] يوسف الصفار متروك
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : ذخيرة الحفاظ الصفحة أو الرقم : 3/1312
التخريج : أخرجه البزار (6947)، وأبو يعلى (3315 )، والطبراني في ((مكارم الأخلاق)) (87 ) بنحوه
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - بذل المعروف للناس رقائق وزهد - ما جاء في السعي لقضاء حوائج الخلق بر وصلة - إعانة المسلم على قضاء حوائجه بر وصلة - التعاون على البر والتقوى صدقة - الحث على المعروف وإعانة الملهوف وإغاثته
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند البزار = البحر الزخار] (13/ 332)
: ‌6947- حدثنا أحمد بن محمد الليثي، حدثنا يوسف بن عطية، عن ثابت، عن أنس؛ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: الخلق عيال الله ، وأحبهم إلى الله أنفعهم لعياله.

مسند أبي يعلى (6/ 65 ت حسين أسد)
: ‌3315 - حدثنا أبو الربيع الزهراني، حدثنا يوسف بن عطية، حدثنا ثابت، عن أنس، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الخلق عيال الله، فأحبهم إلى الله أنفعهم لعياله

مكارم الأخلاق للطبراني (ص342)
: ‌87 - ثنا سعيد بن محمد المخزومي، ثنا سعيد بن سليمان الواسطي، ثنا يوسف بن عطية الصفار، ثنا ثابت البناني، عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الخلق ‌عيال الله، وأحب الخلق إلى الله أنفعهم لعياله