الموسوعة الحديثية


- عن ابنِ مسعودٍ قال : أصابت فاطمةَ صبيحةَ العرسِ رعدةٌ فقال لها النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ : زوَّجتُكِ سيدًا في الدنيا وهو في الآخرةِ من الصالحين، يا فاطمةُ إنَّهُ لما أردتُ أن أصِلَكِ بعليٍّ أمر اللهُ جبرائيلَ فقام في السماءِ الرابعةِ وصفَّ الملائكةَ صفوفًا ثم زوَّجَكِ من عليٍّ، ثم أمر اللهُ شجرَ الجنانِ فحملتِ الحُلِيَّ والحُلَلَ ثم أمرها فنثَرها على الملائكةِ، فمن أخذ يومئذٍ شيئًا أكثرَ مما أخذَ صاحبُه افتخرَ بهِ على صاحبِه إلى يومِ القيامةِ
خلاصة حكم المحدث : باطل
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الذهبي | المصدر : ميزان الاعتدال الصفحة أو الرقم : 4/83
التخريج : أخرجه ابن حبان في ((المجروحين)) (2/299)، والآجري في ((الشريعة)) (1616)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (3/419)
التصنيف الموضوعي: جنة - شجر الجنة ملائكة - أعمال الملائكة مناقب وفضائل - علي بن أبي طالب مناقب وفضائل - فاطمة بنت رسول الله نكاح - النثار
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


المجروحين لابن حبان (دار الوعي)
(2/ 299) 1095 - مخلد بن عمرو الحمصي الكلاعي يروي عن عبيد الله بن موسى، روى عنه أهل بلده، يروي عن الثقات ما ليس من حديث الأثبات، لا يجوز الاحتجاج به.روى عن عبيد الله بن موسى، عن سفيان الثوري، عن الأعمش، عن إبراهيم، عن علقمة، عن ابن مسعود، قال: أصابت فاطمة صبيحة العرس رعدة، فقال لها النبي -صلى الله عليه وسلم-: "زوجتك سيدا في الدنيا وهو في الآخرة من الصالحين، يا فاطمة إنه لما أردت أن أصلك بعلي أمر الله جبريل فقام في السماء الرابعة وصف الملائكة صفوفا، ثم خطب عليهم فزوجك من علي، ثم أمر الله عز وجل شجر الجنان فحملت الحلي والحلل، ثم أمر فنشر على الملائكة، فمن أخذ يومئذ شيئا أكثر مما أخذ صاحبه أو أحسن افتخر به على صاحبه إلى يوم القيامة" قالت أم سلمة: فلقد كانت فاطمة تفتخر على النساء، لأن أول من خطب عليها جبريل .حدثناه الحسين بن عبد الله القطان بالرقة، قال: حدثنا أبو الحسين بن بسطام الحراني، قال: حدثنا مخلد بن عمرو.

[الشريعة للآجري] (5/ 2130)
: ‌1616 - وحدثنا أبو عبد الله محمد بن مخلد أيضا قال: حدثنا أبو عمرو أحمد بن عمرو بن خالد بن عمر السلفي ويعرف خالد: بأبي الأخيل الحمصي قال: حدثني أبي قال: حدثنا عبيد الله بن موسى قال: حدثنا سفيان الثوري ، عن الأعمش ، عن إبراهيم ، عن علقمة ، عن عبد الله قال: أصاب فاطمة رضي الله عنها صبيحة العرس رعدة ، فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم: زوجتك سيدا في الدنيا ، وإنه في الآخرة لمن الصالحين ، يا فاطمة؛ لما أردت أن أملك لعلي أمر الله تعالى شجر الجنان ، فحملت الحلل والحلي ، وأمرها فنثرته على الملائكة ، فمن أخذ منه يومئذ شيئا أكثر مما أخذ صاحبه وأحسن افتخر به على صاحبه إلى يوم القيامة قالت أم سلمة: فلقد كانت فاطمة رضي الله عنها تفتخر على النساء؛ لأن أول من خطب عليها جبريل عليه السلام "

الكامل في الضعفاء (3/ 419)
قال الشيخ وفي كتابي بخطي عن الحسين بن عبد الله القطان ثنا سفيان بن محمد الفزاري المصيصي ثنا عبيد الله بن موسى عن سفيان عن الأعمش عن إبراهيم عن علقمة عن عبد الله قال أصابت فاطمة صبيحة العرس رعدة فقال لها النبي صلى الله عليه و سلم إني زوجتك سيدا في الدنيا وإنه في الآخرة لمن الصالحين يا فاطمة إني لما أردت أن أزوجك بعلي أمر جبريل فقام في السماء الرابعة فصف الملائكة صفوفا صفوفا ثم خطب عليهم فزوجك من علي ثم أمر الله شجر الجنان فحملت الحل والحلل ثم أمر بها فنثرت على الملائكة من أخذ منهم يومئذ شيئا أكثر مما أخذ صاحبه أو أحسن افتخر به على صاحبه إلى يوم القيامة قالت أم سلمة فلقد كانت فاطمة تفخر على النساء لأن أول من خطب عليها جبريل قال الشيخ وهذا عن الثوري بهذا الإسناد باطل منكر رواه سفيان بن محمد هذا عن عبيد الله بن موسى عن سفيان وعبيد الله ثقة.... ولسفيان بن محمد غير ما ذكرت من الأحاديث ما لم يتابعه الثاقت عليه وفي أحاديثه موضوعات وسرقات يسرقها من قوم ثقات وفي أسانيد ما يرويه تبديل قوم بدل قوم واتصال الأسانيد وهو بين الضعف