الموسوعة الحديثية


- أنَّ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ كانَ يَنْزِلُ بذِي طَوًى وَيَبِيتُ به حتَّى يُصَلِّيَ الصُّبْحَ، حِينَ يَقْدَمُ مَكَّةَ وَمُصَلَّى رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ ذلكَ علَى أَكَمَةٍ غَلِيظَةٍ، ليسَ في المَسْجِدِ الذي بُنِيَ ثَمَّ، وَلَكِنْ أَسْفَلَ مِن ذلكَ علَى أَكَمَةٍ غَلِيظَةٍ.
خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم الصفحة أو الرقم : 1259
التخريج : أخرجه البخاري (1767) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: حج - استحباب المبيت بذي طوى عند إرادة دخول مكة حج - الإقامة بمكة للمهاجر منها حج - دخول مكة صلاة - طرق المدينة والمواضع التي صلى فيها النبي صلى الله عليه وسلم صلاة - صلاة الصبح
| أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (2/ 181)
1767- حدثنا إبراهيم بن المنذر: حدثنا أبو ضمرة: حدثنا موسى بن عقبة، عن نافع: ((أن ابن عمر رضي الله عنهما: كان يبيت بذي طوى، بين الثنيتين، ثم يدخل من الثنية التي بأعلى مكة، 1767 م 1 وكان إذا قدم مكة حاجا أو معتمرا لم ينخ ناقته إلا عند باب المسجد، ثم يدخل فيأتي الركن الأسود فيبدأ به، ثم يطوف سبعا: ثلاثا سعيا وأربعا مشيا، ثم ينصرف، فيصلي سجدتين، ثم ينطلق قبل أن يرجع إلى منزله، فيطوف بين الصفا والمروة، 1767 م 2 وكان إذا صدر عن الحج أو العمرة أناخ بالبطحاء التي بذي الحليفة، التي كان النبي صلى الله عليه وسلم ينيخ بها)).