الموسوعة الحديثية


- والذي نَفسُ مُحمَّدٍ بيَدِه لَخُلوفُ فَمِ الصائِمِ أطْيَبُ عِندَ اللهِ مِن ريحِ المِسْكِ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح لغيره
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 26035
التخريج : أخرجه النسائي (2234) مطولاً، وأحمد (26035) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم أيمان - لفظ اليمين وما يحلف به صيام - فضل الصيام إحسان - الحث على الأعمال الصالحة
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن النسائي] (4/ 167)
‌2234- أخبرنا محمد بن يزيد الآدمي قال: حدثنا معن، عن خارجة بن سليمان، عن يزيد بن رومان، عن عروة، عن عائشة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((الصيام جنة من النار، فمن أصبح صائما فلا يجهل يومئذ، وإن امرؤ جهل عليه فلا يشتمه ولا يسبه، وليقل: إني صائم- والذي نفس محمد بيده لخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك)).

[مسند أحمد] (43/ 162 ط الرسالة)
((‌26035- حدثنا يزيد، قال: أخبرنا جعفر بن برد، عن أم سالم الراسبية قالت: سمعت عائشة تقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( والذي نفس محمد بيده، لخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك)).