الموسوعة الحديثية


- قلْتُ لابنِ عمَرَ رضِيَ اللهُ عنهما: إنَّ لي رَواحلَ أُكْرِيهم في الحجِّ، وأسْعى على عِيالي، فزعَمَ ناسٌ أنَّه لا حجَّ لي؛ لأنَّها تُكْرى. قال: كَذَبوا، لك أجْرٌ في حجِّك، وأجْرٌ في سَعْيِك على عِيالِك؛ فلك أجرانِ.
خلاصة حكم المحدث : سنده ضعيف
الراوي : ضريب بن نقير أبو السليل | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة الصفحة أو الرقم : 3/146
التخريج : أخرجه مسدد كما في ((المطالب العالية)) لابن حجر (1150) بلفظه، وأخرجه أبو داود (1733)، وأحمد (6434)، والطيالسي (2021)، وابن خزيمة (3051 ) جميعًا بمعناه مطولًا .
التصنيف الموضوعي: آفات اللسان - الكذب وما جاء فيه نفقة - النفقة على الأهل نفقة - وجوب النفقة على الأهل والعيال إجارة - أجرة حج - الاحتراف في الحج
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية (6/ 308)
: ‌1150 - وقال مسدد حدثنا يحيى عن عبد الله بن شبيب ثنا أبو السليل قلت لابن عمر رضي الله عنهما إن لي رواحل أكريهم في الحج وأسعى على عيالي فزعم ناس أنه لا حج لي لأنها تكرى فقال كذبوا لك أجر في حجك وأجر في سعيك على عيالك فلك أجران أخرجه أبو داود من وجه آخر بغير هذا اللفظ

سنن أبي داود (2/ 142)
: ‌1733 - حدثنا مسدد، حدثنا عبد الواحد بن زياد، حدثنا العلاء بن المسيب، حدثنا أبو أمامة التيمي، قال: كنت رجلا أكري في هذا الوجه وكان ناس يقولون لي إنه ليس لك حج فلقيت ابن عمر فقلت: يا أبا عبد الرحمن، إني رجل أكري في هذا الوجه وإن ناسا يقولون لي: إنه ليس لك حج، فقال ابن عمر: أليس تحرم وتلبي وتطوف بالبيت وتفيض من عرفات وترمي الجمار قال: قلت: بلى، قال: فإن لك حجا، جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فسأله عن مثل ما سألتني عنه، فسكت عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم يجبه حتى نزلت هذه الآية {ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم} [البقرة: 198] فأرسل إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وقرأ عليه هذه الآية وقال: لك حج

[مسند أحمد] - الرسالة (10/ 473)
6434 - حدثنا أسباط، حدثنا الحسن بن عمرو الفقيمي، عن أبي أمامة التيمي، قال: قلت لابن عمر: أنا نكري ، فهل لنا من حج ؟ قال: أليس تطوفون بالبيت، وتأتون المعرف، وترمون الجمار، وتحلقون رءوسكم ؟ قال: قلنا: بلى، فقال ابن عمر: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فسأله عن الذي سألتني، فلم يجبه حتى نزل عليه جبريل عليه السلام بهذه الآية: {ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم} [البقرة: 198] فدعاه النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: " أنتم حجاج

مسند أبي داود الطيالسي (3/ 422)
: 2021 - حدثنا أبو داود ، قال: حدثنا سلام ، عن العلاء بن المسيب ، قال: حدثني من سمع ابن عمر - أو قال: سأل ابن عمر - فقال: يا أبا عبد الرحمن، إنا قوم نكري إبلا لنا، وإن الناس يقولون: لا حج لكم، فقال ابن عمر: سأل رجل رسول الله صلى الله عليه وسلم كما سألتني، فسكت عنه حتى نزلت هذه الآية {فإذا أفضتم من عرفات فاذكروا الله عند المشعر الحرام}، فدعاه رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: أنتم حجاج.

صحيح ابن خزيمة (4/ 350)
: 3051 - ثنا الحسن بن محمد الزعفراني، ثنا مروان بن معاوية، ثنا العلاء بن المسيب، عن أبي أمامة التيمي قال: قلت لابن عمر: إنا قوم نكري في هذه الوجه، وإن قومي يزعمون أنه لا حج لنا، فقال ابن عمر: ألستم تطوفون بالبيت؟ ألستم تسعون بين الصفا والمروة؟ ألستم ألستم، إن رجلا جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فسأله مثل ما سألتني فلم يدر ما يرد عليه حتى نزلت {ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم} [البقرة: 198] فدعاه فتلاها عليه، وقال: أنتم حجاج ثنا علي بن سعيد بن مسروق الكندي، ثنا يحيى بن أبي زائدة عن العلاء بن المسيب بهذا الإسناد