الموسوعة الحديثية


- كان لرجلٍ عليَّ بعضُ الحقِّ فخشيتُه فلبثتُ يومَين لا أخرج ثم خرجتُ فجئتُ رسولَ اللهِ فقال : يا معاذُ ما خَلَّفك ؟ قلتُ : كان لرجلٍ عليَّ بعضُ الحقِّ فخشيتُه حتى استحييتُ وكرهتُ أن يلقاني قال : ألا آمرك بكلماتٍ تقولهنَّ لو كان عليك أمثالُ الجبالِ قضاه اللهُ : قلتُ بلى يا رسولَ اللهِ قال : قلِ اللهمَّ مالكَ الملكِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب الصفحة أو الرقم : 1142
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الكبير)) (20/ 159) (332)، باختلاف يسير مطولا، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (5/ 204)، بنحوه.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الدعاء عند الكرب آداب الدعاء - سؤال العبد ربه جميع حوائجه أدعية وأذكار - الدعاء لقضاء الدين
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الكبير للطبراني] (20/ 159)
: 332 - حدثنا جعفر بن سليمان الرملي، ثنا إبراهيم بن المنذر الحزامي، ثنا محمد بن إسماعيل بن أبي فديك، عن عبيد الله بن عبد الرحمن بن موهب، عن عبد الرحمن بن معمر الأنصاري، عن معاذ بن جبل رضي الله عنه، قال: كان لرجل علي بعض الحق فخشيته، فجلست فلبثت يومين لا أخرج، ثم خرجت فجئت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا معاذ، ما خلفك؟ فقلت: كان لرجل علي حق خشيته حتى استحييت وكرهت أن يلقاني، فقال: ألا آمرك بكلمات تقولهن إن كان ‌عليك ‌أمثال ‌الجبال ‌قضاه الله قلت: بلى، قال: " قل: {اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء، وتنزع الملك ممن تشاء} [[آل عمران: 26]] إلى قوله {بغير حساب} [[آل عمران: 27]] إلى الآخر، رحمن الدنيا والآخرة ورحيمهما، تعطى منهما من تشاء، وتمنع منهما من تشاء، اللهم أغنني عن الفقر، واقض عني الدين، وتوفني في عبادك وجهاد في سبيلك "

[حلية الأولياء وطبقات الأصفياء - ط السعادة] (5/ 204)
: حدثنا أبو عمرو بن حمدان ثنا الحسن بن سفيان ثنا هشام بن عمار ثنا الوليد بن مسلم قال اخبرنى شعيب بن زريق وغيره عن عطاء الخراسانى: أن معاذ ابن جبل قال: علمني رسول الله صلى الله عليه وسلم آيات من القرآن، وكلمات ما في الأرض مسلم يدعو بهن وهو مكروب، أو غارم، أو ذو دين، إلا قضى الله عنه، وفرج عنه، احتبست عن رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما لم أصل معه الجمعة. فقال: ‌ما ‌منعك ‌يا ‌معاذ ‌من ‌صلاة ‌الجمعة؟ قلت يا رسول الله كان ليوحنا ابن ماريا اليهودى على أوقية من تبر، وكان على بابى يرصدنى، فاشفقت أن يحبسنى دونك ويشغلنى عن ضيعتي، قال أتحب يا معاذ أن يقضي الله دينك؟ فقلت نعم! فقال: قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء، إلى قوله وترزق من تشاء بغير حساب، رحمن الدنيا والآخرة ورحيمهما تعطى منهما ما تشاء وتمنع منهما ما تشاء، اقض عني الدين، فلو كان عليك ملء الأرض ذهبا لأداه الله عنك. غريب من حديث عطاء أرسله عن معاذ.