logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

- ليس المِسكينُ بالطَّوَّافِ عليكم، الَّذي تَرُدُّه اللُّقمةُ، واللُّقمتانِ، ولكنَّ المِسكينَ المُتعَفِّفُ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم
الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 9747
التخريج : أخرجه البخاري (1479)، ومسلم (1039)، وأبو داود (1631)، والنسائي (2572) مطولاً، وأحمد (9747) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: سؤال - النهي عن المسألة سؤال - تفسير المسكين سؤال - فضل التعفف والتصبر سؤال - من تحل له المسألة صدقة - المسكين والفقير
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (2/ 125)
1479- حدثنا إسماعيل بن عبد الله قال: حدثني مالك، عن أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((ليس المسكين الذي يطوف على الناس، ترده اللقمة واللقمتان، والتمرة والتمرتان، ولكن المسكين: الذي لا يجد غنى يغنيه، ولا يفطن به فيتصدق عليه، ولا يقوم فيسأل الناس)).

[صحيح مسلم] (2/ 719 )
((101- (1039) حدثنا قتيبة بن سعيد. حدثنا المغيرة (يعني الحزامي) عن أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ((ليس المسكين بهذا الطواف الذي يطوف على الناس. فترده اللقمة واللقمتان. والتمرة والتمرتان)). قالوا: فما المسكين؟ يا رسول الله! قال ((الذي لا يجد غنى يغنيه. ولا يفطن له، فيتصدق عليه. ولا يسأل الناس شيئا)).

[سنن أبي داود] (2/ 118)
1631- حدثنا عثمان بن أبي شيبة، وزهير بن حرب، قالا: حدثنا جرير، عن الأعمش، عن أبي صالح، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ليس المسكين الذي ترده التمرة والتمرتان، والأكلة والأكلتان، ولكن المسكين الذي لا يسأل الناس شيئا، ولا يفطنون به فيعطونه))،

[سنن النسائي] (5/ 85)
2572- أخبرنا قتيبة، عن مالك، عن أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((ليس المسكين بهذا الطواف الذي يطوف على الناس ترده اللقمة واللقمتان والتمرة والتمرتان. قالوا: فما المسكين؟ قال: الذي لا يجد غنى يغنيه، ولا يفطن له فيتصدق عليه، ولا يقوم فيسأل الناس)).

[مسند أحمد] (15/ 465)
9747- حدثنا وكيع، قال: حدثنا حماد بن سلمة، عن محمد بن زياد، عن أبي هريرة، قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: (( ليس المسكين بالطواف عليكم، الذي ترده اللقمة، واللقمتان، ولكن المسكين المتعفف))