الموسوعة الحديثية


- لا يزالُ الناسُ حتى يقولوا هذا اللهُ كان قبلَ كل شيٍء فماذا كان قبل اللهِ !
خلاصة حكم المحدث : منكر
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الذهبي | المصدر : ميزان الاعتدال الصفحة أو الرقم : 2/246
التخريج : أخرجه ابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) ((4/ 532)) واللفظ له، وأبو الشيخ في ((العظمة)) (115)، وأبو الجهم الباهلي في ((جزء أبي الجهم ))((ص49)) بلفظه وزيادة
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة إيمان - الوسوسة في الإيمان وما يقول من وجدها فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات إيمان - أعمال الجن والشياطين إيمان - توحيد الأسماء والصفات
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[الكامل في ضعفاء الرجال] (4/ 532)
: حدثنا البغوي، حدثنا العلاء بن موسى، حدثنا سوار بن مصعب عن عطية، عن أبي سعيد، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا يزال الناس يسألون عن كل شيء حتى يقولوا هذا الله كان قبل كل شيء ‌فماذا ‌كان ‌قبل ‌الله عز وجل.

[العظمة لأبي الشيخ الأصبهاني] (1/ 412)
: 115 - حدثنا عبد الله بن محمد بن عبد الكريم، حدثنا محمد بن سعد، قال أبو عامر: كذا في الأصل والصواب العوفي قال: حدثني أبي ، حدثنا الحسين، عن أبيه، عن جده، عن ابن عمر، وأبي سعيد رضي الله عنهم، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: " لا يزال الناس يسألون عن كل شيء حتى يقولوا: هذا الله كان قبل كل شيء، ‌فماذا ‌كان ‌قبل ‌الله؟ فإن قالوا لكم ذلك، فقولوا: هو الأول قبل كل شيء، فليس بعده شيء، وهو الظاهر فوق كل شيء، وهو الباطن دون كل شيء، وهو بكل شيء عليم "

جزء أبي الجهم (ص49)
: حدثنا العلاء بن موسى، ثنا سوار بن مصعب أبو عبد الله الضرير، عن عطية العوفي، عن أبي سعيد الخدري، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يوشك قلوب الناس تمتلئ شرا حتى يجري الشر فضلا بالناس ما يجد قلبا يدخله، ولا يزال الناس يسألون عن كل شيء حتى يقولوا: هذا الله كان قبل كل شيء، فماذا كان قبل الله؟، فإذا قالوا لكم ذلك، فقولوا: هو الأول قبل كل شيء، وليس قبله شيء وهو الآخر بعد كل شيء وهو على كل شيء قدير، وهو الظاهر فوق كل شيء، فليس فوقه شيء، وهو الباطن دون كل شيء، فليس دونه شيء وهو بكل شيء عليم، فإن هم أعادوا لكم المسألة، فابصقوا في وجوههم، فإن لم ينتهوا فاقتلوهم "