الموسوعة الحديثية


- إنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ طلَّقَ حفصةَ بنتَ عمرَ... فجاءَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ فدخلَ عليها فتجَلبَبَت، فقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ إن جبريلَ أتاني، فقالَ لي: أرجِعْ حفصةَ فإنَّها صوَّامةٌ قوَّامةٌ، وَهيَ زوجتُكَ في الجنَّةِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده رجاله ثقات رجال مسلم غير قيس بن زيد مختلف في صحبته، و له شاهد يتقوى به إن شاء الله، لكن ليس فيه ذكر التجلبب، ورواه ابن سعد مختصرا بسند صحيح
الراوي : قيس بن زيد | المحدث : الألباني | المصدر : جلباب المرأة الصفحة أو الرقم : 86
التخريج : أخرجه الحارث كما في ((بغية الباحث)) للهيثمي (1000)، والطبراني (18/365) (934)، والحاكم (6753) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: تراويح وتهجد وقيام ليل - فضل قيام الليل صيام - فضل الصيام طلاق - الرجعة مناقب وفضائل - حفصة بنت عمر مناقب وفضائل - فضائل أزواج النبي صلى الله عليه وسلم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند الحارث = بغية الباحث عن زوائد مسند الحارث] (2/ 914)
: 1000 - حدثنا عفان ، ثنا حماد بن سلمة ، أنبأ أبو عمران الجوني ، عن قيس بن زيد ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم " طلق حفصة فجاء خالاها قدامة وعثمان ابنا مظعون ، فبكت وقالت: أما والله ما طلقني عن شبع ، فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فتجلببت فقال: " إن جبريل قال لي: راجع حفصة فإنها صوامة قوامة وإنها زوجتك في الجنة "

المعجم الكبير (18/ 365)
934- حدثنا علي بن عبد العزيز ، حدثنا حجاج بن المنهال ، حدثنا حماد بن سلمة ، حدثنا أبو عمران الجوني ، عن قيس بن زيد ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم طلق حفصة تطليقة فأتاها خالاها قدامة وعثمان ابنا مظعون ، فقالت : والله ما طلقني عن شبع ، فجاء النبي صلى الله عليه وسلم فدخل ، فتجلببت فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أتاني جبريل عليه السلام فقال : راجع حفصة فإنها صوامة قوامة ، وإنها زوجتك في الجنة.

المستدرك على الصحيحين للحاكم (4/ 16)
6753 - أخبرني أبو بكر الشافعي، ثنا محمد بن غالب، ثنا موسى بن إسماعيل، ثنا حماد بن سلمة، أنبأ أبو عمران الجوني، عن قيس بن زيد: أن النبي صلى الله عليه وسلم طلق حفصة بنت عمر، فدخل عليها خالاها قدامة وعثمان ابنا مظعون، فبكت وقالت: والله ما طلقني عن شبع، وجاء النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: " قال لي جبريل عليه السلام: راجع حفصة، فإنها صوامة قوامة، وإنها زوجتك في الجنة "