الموسوعة الحديثية


- ما خرج من بيتِه قطُّ إلَّا رفعَ طرفَه إلى السَّماء فقال الَّلهمَّ إنِّي أعوذُ بك أن أضلَ أو أزلَ أو أزلُ.... الحديثُ إلخ هكذا بصيغةِ الإفرادِ
خلاصة حكم المحدث : رفع طرفه إلى السماء تفرد بها مسلم بن إبراهيم وفي النفس عدم الاطمئنان لثبوتها
الراوي : أم سلمة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم : 7/489
التخريج : أخرجه أبو داود (5094)، والترمذي (3427)، والنسائي (5486)، وابن ماجه (3884)، وأحمد (26616) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الذكر عند الخروج من المنزل استعاذة - الاستعاذة من أن يظلم أو يظلم استعاذة - التعوذ استعاذة : ما يستعاذ منه مظالم - تحريم الظلم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (4/ 325)
5094- حدثنا مسلم بن إبراهيم، حدثنا شعبة، عن منصور، عن الشعبي، عن أم سلمة، قالت: ما خرج النبي صلى الله عليه وسلم من بيتي قط إلا رفع طرفه إلى السماء فقال: ((اللهم أعوذ بك أن أضل، أو أضل، أو أزل، أو أزل، أو أظلم، أو أظلم، أو أجهل، أو يجهل علي))

[سنن الترمذي] (5/ 490)
3427- حدثنا محمود بن غيلان قال: حدثنا وكيع قال: حدثنا سفيان، عن منصور، عن عامر الشعبي، عن أم سلمة، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا خرج من بيته قال: ((بسم الله، توكلت على الله، اللهم إنا نعوذ بك من أن نزل، أو نضل، أو نظلم، أو نظلم، أو نجهل، أو يجهل علينا))،: ((هذا حديث حسن صحيح))

[سنن النسائي] (8/ 268)
5486- أخبرني محمد بن قدامة قال: حدثنا جرير، عن منصور، عن الشعبي، عن أم سلمة أن النبي صلى الله عليه وسلم ((كان إذا خرج من بيته قال: باسم الله، رب أعوذ بك من أن أزل أو أضل، أو أظلم أو أظلم، أو أجهل أو يجهل علي))

[سنن ابن ماجه] (2/ 1278 )
3884- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا عبيدة بن حميد، عن منصور، عن الشعبي، عن أم سلمة، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا خرج من منزله قال: ((اللهم إني أعوذ بك أن أضل، أو أزل، أو أظلم أو أظلم، أو أجهل أو يجهل علي))

[مسند أحمد] (44/ 230 ط الرسالة)
26616- حدثنا وكيع، قال: حدثنا سفيان، عن منصور، عن الشعبي، عن أم سلمة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا خرج من بيته، قال: (( بسم الله، توكلت على الله، اللهم إني أعوذ بك من أن نزل أو نضل، أو نظلم أو نظلم، أو نجهل، أو يجهل علينا))