الموسوعة الحديثية


- لَوْ بَدَا لَكُمْ مُوسَى فَاتَّبَعْتُمُوهُ وتَرَكْتُمُونِي، لَضَلَلْتُمْ عن سَوَاءِ السَّبيلِ، ولَوْ كان حَيًّا ثُمَّ أَدْرَكَ نُبُوَّتِي حَيًّا لاتَّبَعَنِي.
خلاصة حكم المحدث : غريب ، ومجالد ضعيف الحديث
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الذهبي | المصدر : سير أعلام النبلاء الصفحة أو الرقم : 13/324
التخريج : أخرجه أحمد (14631)، وابن أبي شيبة (26949) بنحوه، والدارمي (435) مطولا باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أنبياء - موسى اعتصام بالسنة - اتباع النبي في كل شيء اعتصام بالسنة - الأمر بالتمسك بالكتاب والسنة اعتصام بالسنة - لزوم السنة اعتصام بالسنة - الأمر بالتمسك بها
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (22/ 468 ط الرسالة)
((14631- حدثنا يونس وغيره، قال: حدثنا حماد- يعني ابن زيد- حدثنا مجالد، عن عامر الشعبي، عن جابر بن عبد الله قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( لا تسألوا أهل الكتاب عن شيء، فإنهم لن يهدوكم وقد ضلوا، فإنكم إما أن تصدقوا بباطل، أو تكذبوا بحق، فإنه لو كان موسى حيا بين أظهركم، ما حل له إلا أن يتبعني)).

مصنف ابن أبي شيبة- ترقيم عوامة (9/ 47)
26949- حدثنا هشيم، عن مجالد، عن الشعبي، عن جابر، أن عمر بن الخطاب أتى النبي صلى الله عليه وسلم بكتاب أصابه من بعض الكتب، فقال: يا رسول الله، إني أصبت كتابا حسنا من بعض أهل الكتاب، قال: فغضب، وقال: أمتهوكون فيها يا ابن الخطاب، والذي نفسي بيده، لقد جئتكم بها بيضاء نقية، لا تسألوهم عن شيء فيخبروكم بحق فتكذبوا به، أو بباطل فتصدقوا به، والذي نفسي بيده، لو كان موسى كان حيا اليوم ما وسعه إلا أن يتبعني.

سنن الدارمي (1/ 126)
435- أخبرنا محمد بن العلاء ثنا بن نمير عن مجالد عن عامر عن جابر: ان عمر بن الخطاب أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم بنسخة من التوراة فقال يا رسول الله هذه نسخة من التوراة فسكت فجعل يقرأ ووجه رسول الله يتغير فقال أبو بكر ثكلتك الثواكل ما ترى بوجه رسول الله صلى الله عليه وسلم فنظر عمر إلى وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أعوذ بالله من غضب الله ومن غضب رسوله رضينا بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد نبيا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم والذي نفس محمد بيده لو بدا لكم موسى فاتبعتموه وتركتموني لضللتم عن سواء السبيل ولو كان حيا وأدرك نبوتي لاتبعني.