الموسوعة الحديثية


- منِ انقطعَ إلى اللَّهِ كفاهُ اللَّهُ كلَّ مؤونةٍ ورزَقَه من حيثُ لا يحتسِبُ ومنِ انقطعَ إلى الدُّنيا وَكلَه اللَّهُ إليها.
خلاصة حكم المحدث : قال الطبراني تفرد به إبراهيم وقد قدح فيه أبو حاتم الرازي
الراوي : عمران بن الحصين | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : العلل المتناهية الصفحة أو الرقم : 2/801
التخريج : أخرجه ابن أبي الدنيا في ((الفرج بعد الشدة)) (26)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (3359)، و أبو العباس العصمي في ((جزئه)) (24) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - التوكل واليقين رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - العزلة رقائق وزهد - الوصايا النافعة رقائق وزهد - تقديم عمل الآخرة على عمل الدنيا

أصول الحديث:


الفرج بعد الشدة لابن أبي الدنيا (ص43)
: 26 - حدثنا محمد بن علي بن الحسن بن شقيق، ثنا إبراهيم بن الأشعث، ثنا فضيل بن عياض، عن هشام، عن الحسن، عن عمران بن الحصين، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من ‌انقطع ‌إلى ‌الله عز وجل ‌كفاه الله كل مؤونة، ورزقه من حيث لا يحتسب، ومن انقطع إلى الدنيا وكله الله إليها

[المعجم الأوسط - للطبراني] (3/ 346)
: 3359 - حدثنا جعفر قال: نا محمد بن علي بن الحسن بن شقيق قال: نا إبراهيم بن الأشعث صاحب الفضيل بن عياض قال: نا الفضيل بن عياض، عن هشام بن حسان، عن الحسن، عن عمران بن الحصين قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من ‌انقطع ‌إلى ‌الله ‌كفاه الله كل مؤنة ورزقه من حيث لا يحتسب، ومن انقطع إلى الدنيا وكله الله إليها

جزء أبي العباس العصمي (ص149)
: 24- حدثنا ابن حماد أخبرنا الحضرمي أخبرنا محمد بن علي الشقيقي حدثنا إبراهيم بن الأشعث حدثنا الفضيل بن عياض عن هشام عن الحسن عن عمران بن حصين قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من ‌انقطع ‌إلى ‌الله عز وجل ‌كفاه الله كل مؤونة ورزقه من حيث لا يحتسب ومن انقطع إلى الدنيا وكله الله إليها. غريب من حديث الحسن عن عمران غريب من حديث الفضيل عن هشام بن حسان عن الحسن لم يروه عنه إلا إبراهيم خادم الفضيل