الموسوعة الحديثية


- إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ فتح بابًا من المغربِ مسافتُه سبعون خريفًا للتوبةِ لن يُغْلِقَه حتى تطلعَ الشمسُ من مغربها وما غدا رجلٌ يلتمسُ علمًا إلا افترشَتْهُ الملائكةُ أجنحتَها رضاءً بما يعملُ قالت العربُ عند ذلك يا رسولَ اللهِ أيم يُعْطِ اللهُ عند أخلَّةٍ واحدةٍ خيرٌ قال حسنُ الخُلُقِ ثم قالوا أنتداوَى قال هل علمتم أنَّ الذي أنزل الداءَ أنزل الدواءَ ولم يُنزل داءًا إلا أنزل له دواءً إلا داءً واحدًا قالوا يا نبيَّ اللهِ فما هو قال الهَرَمُ
خلاصة حكم المحدث : فيه إسحاق بن عبد الله بن أبي فروة متروك
الراوي : صفوان بن عسال | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 5/88
التخريج : أخرجه الطبراني (8/ 69)، (7395)، والشجري في ((الأمالي الخميسية)) (905) كلاهما بلفظه
التصنيف الموضوعي: طب - ما أنزل من داء إلا وله دواء علم - الحث على طلب العلم أشراط الساعة - إغلاق باب التوبة بر وصلة - حسن الخلق
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] (8/ 69)
7395 - حدثنا بكر بن سهل، ثنا عبد الله بن يوسف، ثنا يحيى بن حمزة، عن إسحاق بن عبد الله بن أبي فروة، عن عيسى بن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن زر بن حبيش، عن صفوان بن عسال، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إن الله عز وجل فتح بابا من المغرب: مساحته سبعون خريفا للتوبة، لم يغلقه حتى تطلع الشمس من مغربها، وما غدا رجل يلتمس علما إلا أفرشته الملائكة أجنحتها رضى بما يعمل " قالت العرب عند ذلك: يا نبي الله، ألم يعط الله عبدا خلة واحدة خير؟ قال: حسن خلق ثم قالوا له: أنتداوى؟ قال: هل علمتم أن الذي أنزل الداء أنزل الدواء، أو لم ينزل داء إلا أنزل له دواء إلا داء واحدا . فقالوا: يا نبي الله، فما هو؟ قال: الهرم ، ثم قال: للمسافر ثلاثة أيام يمسح على خفيه، وللمقيم يوم وليلة

الأمالي الخميسية لحيى بن الحسين الشجري (1/ 263)
905 - أخبرنا أبو بكر محمد بن عبد الله بن أحمد بن ريذة، قراءة عليه، قال: أخبرنا أبو القاسم الطبراني، قال: حدثنا بكر بن سهل، قال: حدثنا عبد الله بن يوسف، قال: حدثني يحيى بن حمزة، عن إسحاق بن عبد الله بن أبي فروة، عن عيسى بن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن زر بن حبيش، عن صفوان بن عسال، أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، قال: إن الله تعالى يفتح بابا من المغرب مسافته سبعون خريفا للتوبة، لن يغلقه الله تعالى حتى تطلع الشمس من مغربها، وما غدا رجل يلتمس علما إلا أفرشته الملائكة أجنحتها رضا بما يعمل ، قالت العرب عند ذلك: يا نبي الله، أبم يعطي الله عبدا خلة واحدة خيرا؟ قال: حسن الخلق ثم قالوا له: أنتداوى؟ قال: علمتم أن الذي أنزل الداء أنزل الدواء، ولم ينزل داء إلا أنزل له دواء إلا واحدة ، قالوا: يا نبي الله، فما هو؟ قال: الهرم ثم قال: للمسافر ثلاثة أيام يمسح على خفيه، وللمقيم يوم وليلة