الموسوعة الحديثية


- كان أكثرُ ما يصومُ الاثنينِ والخميسَ. فقيل له ؟ فقال : الأعمالُ تُعْرَضُ كلَّ اثنينِ وخميسٍ، فيُغْفَرُ لكلِّ مسلِمٍ، إلَّا المتهاجرَيْنِ ، فيقولُ أخِّروهما
خلاصة حكم المحدث : حسن
الراوي : أبو هريرة | المحدث : السيوطي | المصدر : الجامع الصغير الصفحة أو الرقم : 6806
التخريج : أخرجه أحمد (8343) واللفظ له، وابن ماجه (1740) باختلاف يسير، وأصله عند مسلم (2565).
التصنيف الموضوعي: صيام - صيام الاثنين والخميس بر وصلة - هجر المسلم صيام - صيام التطوع صيام - صيامه صلى الله عليه وسلم مظالم - شؤم المعصية وبركة الطاعة
| شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


مسند أحمد (8/ 289 ت أحمد شاكر)
: 8343 - حدثنا أبو عاصم أنا محمد بن رفاعة عن سهيل بن أبي صالح عن أبي عن أبي ‌هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان أكثر ما يصوم الاثنين والخميس، قال فقيل له، قال فقال: "إن الأعمال تعرض كل اثنين وخميس" أوكل يوم اثنين وخميس فيغفر الله لكل مسلم أو لكل مؤمن ‌إلا ‌المتهاجرين فيقول أخرهما".

سنن ابن ماجه (1/ 553 ت عبد الباقي)
: 1740 - حدثنا العباس بن عبد العظيم العنبري قال: حدثنا الضحاك بن مخلد، عن محمد بن رفاعة، عن سهيل بن أبي صالح، عن أبيه، عن أبي ‌هريرة، أن النبي صلى الله عليه وسلم " كان ‌يصوم ‌الاثنين ‌والخميس، فقيل: يا رسول الله إنك تصوم الاثنين والخميس؟ فقال: " إن يوم الاثنين والخميس يغفر الله فيهما لكل مسلم، إلا متهاجرين، يقول: دعهما حتى يصطلحا "

صحيح مسلم (4/ 1987 ت عبد الباقي)
: 35 - (2565) حدثنا قتيبة بن سعيد عن مالك بن أنس، فيما قرئ عليه، عن سهيل، عن أبيه، عن أبي هريرة؛ إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال "تفتح أبواب الجنة يوم الاثنين، ويوم الخميس. فيغفر لكل عبد لا يشرك بالله شيئا. إلا رجلا كانت بينه وبين أخيه شحناء. فيقال: أنظروا هذين حتى يصطلحا. أنظروا هذين حتى يصطلحا. أنظروا هذين حتى يصطلحا".