الموسوعة الحديثية


- مَنْ تزوَّجَ امرأةً لعزِّها [لم يزدْه اللهُ إلا ذُلًّا ومَنْ تزوَّج امرأةً لمالِها لم يزدْه اللهُ عَزَّ وَجَلَّ إلا فقرًا ومن تزوَّج امرأةً لحُسنِها لم يزدْه اللهُ عَزَّ وَجَلَّ إلا دَناءةً ومن تزوَّج امرأةً لم يتزوجْها إلا ليغضَّ بصرَه أو يحصِّنَ فرجَه أو يصلَ رحِمَه بارك اللهُ له فيها وباركَ لها فيه]
خلاصة حكم المحدث : فيه عبد السلام بن عبد القدوس يروي الموضوعات
الراوي : [أنس بن مالك] | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : معرفة التذكرة الصفحة أو الرقم : 207
التخريج : أخرجه الطبراني في ((الأوسط)) (2342)، والمخلص في ((المخلصيات)) (3085)، وأبو نعيم الأصبهاني في ((حلية الأولياء)) (5/ 245) جميعهم بلفظه.
التصنيف الموضوعي: نكاح - الحث على التزويج نكاح - تنكح المرأة لأربع نكاح - صفة المرأة التي يرغب في نكاحها نكاح - ما جاء في المرأة الصالحة والمرأة السوء نكاح - مواصفات الزوج
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الأوسط (3/ 21)
2342 - حدثنا إبراهيم قال: نا عمرو بن عثمان الحمصي قال: نا عبد السلام بن عبد القدوس، عن إبراهيم بن أبي عبلة قال: سمعت أنس بن مالك يقول: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: من تزوج امرأة لعزها لم يزده الله إلا ذلا، ومن تزوجها لمالها لم يزده الله إلا فقرا، ومن تزوجها لحسبها لم يزده الله إلا دناءة، ومن تزوج امرأة لم يتزوجها إلا ليغض بصره أو ليحصن فرجه، أو يصل رحمه بارك الله له فيها، وبارك لها فيه لم يرو هذا الحديث عن إبراهيم إلا عبد السلام

المخلصيات لأبي طاهر المخلص (معتمد)
(4/ 111) 3085- حدثنا عبيدالله: حدثنا أبومحمد عبدالله بن الحسين الصيرفي شيخ كان يجلس إلى إبراهيم يوم الجمعة قال: حدثنا يحيى بن عثمان السمسار البصري قال: حدثنا إسماعيل وهو ابن عياش، عن عباد بن كثير، عمن سمع أنس بن مالك يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من تزوج امرأة لعزها لم يزده الله إلا ذلا، ومن تزوجها لمالها لم يزده الله إلا فقرا، ومن تزوج امرأة لحسنها م يزده الله إلا دناءة، ومن تزوج امرأة ليغض بصره ويحصن فرجه ويصل رحمه كان ذلك منه وبورك له فيها وبارك الله لها فيه

حلية الأولياء لأبي نعيم الأصبهاني (5/ 245)
حدثنا سليمان بن أحمد قال: حدثني إبراهيم بن محمد بن عرق الحمصي، ثنا عمرو بن عثمان قال: ثنا عبد السلام بن عبد القدوس، عن إبراهيم، عن أنس قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: من تزوج امرأة لعزها لم يزده الله إلا زلا، ومن تزوجها لمالها لم يزده الله إلا فقرا، ومن تزوجها لحسبها لم يزده الله إلا دناءة، ومن تزوجها لم يتزوجها إلا ليغض بصره، ويحصن فرجه، أو يصل رحمه، إلا بارك الله له فيها، وبارك لها فيه غريب من حديث إبراهيم، تفرد به ابن عبد القدوس