الموسوعة الحديثية


- سأَلْتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عنِ المُستحاضَةِ فقال تعتَدُّ أيَّامَ أقرائِها ثمَّ تغتسِلُ عندَ كلِّ طُهرٍ ثمَّ تحتَشِي وتُصلِّي
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن ابن جريج إلا جعفر بن سليمان
الراوي : فاطمة بنت قيس | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 8/16
التخريج : أخرجه الحاكم (6883)، والبيهقي (1605) باختلاف يسير، والنسائي (201) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: حيض - اتخاذ ثوب للحيض غسل - غسل المستحاضة حيض - المستحاضة غسل - الأغسال الواجبة والمسنونة

أصول الحديث:


المعجم الأوسط (8/ 16)
7818 - حدثنا محمود، ثنا وهب بن بقية، ثنا جعفر بن سليمان، عن ابن جريج، عن أبي الزبير، عن جابر، عن فاطمة بنت قيس، قالت: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن المستحاضة؟ فقال: تعتد أيام أقرائها، ثم تغتسل عند كل طهر، ثم تحتشي وتصلي لم يرو هذا الحديث عن ابن جريج، إلا جعفر بن سليمان "

المستدرك على الصحيحين للحاكم (4/ 62)
6883 - حدثنا إسماعيل بن علي الخطبي، ببغداد، ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، ومحمد بن عبدوس بن كامل، قالا: ثنا وهب بن بقية الواسطي، ثنا جعفر بن سليمان الضبي، عن ابن جريج، عن أبي الزبير، عن جابر، عن فاطمة بنت قيس، قالت: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن المستحاضة، فقال: تقعد أيام أقرائها، ثم تغتسل وتصلي عند طهرها وقد روت عائشة، وأم سلمة، رضي الله عنهما عن فاطمة بنت قيس

السنن الكبرى للبيهقي ت التركي (2/ 465)
1605 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، أخبرنا أبو بكر ابن إسحاق، حدثنا موسى بن إسحاق، حدثنا وهبان بن بقية، حدثنا جعفر بن سليمان، عن ابن جريج، عن أبي الزبير، عن جابر، عن فاطمة بنت قيس قالت: سألت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن المستحاضة فقال: "تقعد أيام أقرائها ثم تغتسل عند كل طهر ثم تحتشى ثم تصلى". وهكذا رواه قطن بن نسير عن جعفر بن سليمان فقال في الحديث: إن فاطمة بنت قيس سألت. ولا يعرف إلا من جهة جعفر بن سليمان. والله أعلم.

سنن النسائي (1/ 116)
201 - أخبرنا عمران بن يزيد قال: حدثنا إسماعيل بن عبد الله العدوي قال: حدثنا الأوزاعي قال: حدثنا يحيى بن سعيد قال: حدثني هشام بن عروة، عن عروة، عن فاطمة بنت قيس من بني أسد قريش: أنها أتت النبي صلى الله عليه وسلم، فذكرت أنها تستحاض، فزعمت أنه قال لها: إنما ذلك عرق، فإذا أقبلت الحيضة فدعي الصلاة، وإذا أدبرت فاغسلي عنك الدم، ثم صلى