الموسوعة الحديثية


- لَزوالُ الدُّنيا جميعًا أهونُ عند اللهِ من دمٍ يُسفَكُ بغيرِ حقٍّ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] روح بن جناح قال أبو زرعة ليس بقوي وقال أبو حاتم لا يحتج به وقال النسائي ليس بالقوي
الراوي : البراء بن عازب | المحدث : المزي | المصدر : تهذيب الكمال الصفحة أو الرقم : 6/235
التخريج : أخرجه ابن ماجه (2619) باختلاف يسير، وابن أبي الدنيا في ((الأهوال)) (191)، وابن أبي عاصم في ((الديات)) (ص2) واللفظ لهما.
التصنيف الموضوعي: إسلام - حرمة المسلم ديات وقصاص - تحريم القتل ديات وقصاص - قتل المؤمن رقائق وزهد - الترهيب من مواقعة الحدود وانتهاك المحارم مظالم - تغليظ تحريم الدماء والأعراض والأموال
| شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (2/ 874 )
2619- حدثنا هشام بن عمار قال: حدثنا الوليد بن مسلم قال: حدثنا مروان بن جناح، عن أبي الجهم الجوزجاني، عن البراء بن عازب، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((لزوال الدنيا أهون على الله من قتل مؤمن بغير حق)).

[الأهوال لابن أبي الدنيا] (ص153)
‌191- دثنا هارون بن عمر القرشي، دثنا الوليد بن مسلم، دثنا مروان بن جناح، عن أبي الجهم الجوزجاني، عن البراء بن عازب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لزوال الدنيا جميعا أهون عند الله من سفك دم بغير حق)).

الديات لابن أبي عاصم (ص: 2)
حدثنا هشام بن عمار الدمشقي، حدثنا الوليد بن مسلم، حدثنا روح بن جناح، عن أبي الجهم، عن البراء رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لزوال الدنيا جميعا أهون عند الله من دم يسفك بغير حق)).