الموسوعة الحديثية


- شجرةٌ أنا أصلُها، وعليٌّ فرعُها، والحسنُ والحُسينُ ثمرُها، والشِّيعةُ ورقُها، فهل يخرج من الطَّيِّبِ إلا الطَّيِّبُ، وأنا مدينةُ العلمِ وعليٌّ بابُها، فمن أراد المدينةَ فلْيأتِ البابَ
خلاصة حكم المحدث : باطل
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الذهبي | المصدر : ميزان الاعتدال الصفحة أو الرقم : 4/366
التخريج : أخرجه الخطيب في ((تلخيص المتشابه في الرسم)) (1/ 308)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (42/ 383)، واللفظ لهما، وأبو بكر بن مردويه كما في ((الموضوعات)) (1/ 397)، عدا: "وأنا مدينة العلم..."
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - الحسن والحسين ابنا علي بن أبي طالب مناقب وفضائل - علي بن أبي طالب مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - فضائل أهل البيت والوصاة بهم مناقب وفضائل - فضائل قرابة النبي صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[تلخيص المتشابه في الرسم] (1/ 308)
: أنا علي بن أبي علي، نا محمد بن المظفر الحافظ، لفظا، نا محمد بن الحسن الخثعمي، نا عباد بن يعقوب، نا يحيى بن بشار الكندي، عن إسماعيل بن إبراهيم الهمداني، عن أبي إسحاق، عن الحارث، عن علي، وعن عاصم بن صفوة، عن علي، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: شجرة أنا أصلها، وعلي فرعها، والحسن والحسين من ثمرها، والشيعة ورقها، فهل يخرج من الطيب إلا الطيب؟ وأنا مدينة العلم وعلي بابها، فمن أرادها فليأت الباب

[تاريخ دمشق لابن عساكر] (42/ 383)
: أخبرنا أبو القاسم هبة الله بن عبد الله أنا أبو بكر الخطيب أنا عبد الله بن محمد بن عبيد الله النجار نا محمد بن المظفر نا أبو جعفر محمد بن الحسين بن حفص الخثعمي بالكوفة نا عباد بن يعقوب نا يحيى بن بشير الكندي عن إسماعيل بن إبراهيم الهمداني عن أبي إسحاق عن الحارث عن علي وعن عاصم بن ضمرة عن علي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌شجرة ‌أنا ‌أصلها ‌وعلي ‌فرعها والحسن والحسين ثمرها والشيعة ورقها فهل يخرج من الطيب إلا الطيب وأنا مدينة وعلي بابها فمن أرادها فليأت الباب

[الموضوعات لابن الجوزي] (1/ 397)
: روى أبو بكر بن مردويه حدثنا سليمان ابن أحمد حدثنا محمد بن الحسين بن حفص حدثنا عباد بن يعقوب حدثنا يحيى بن دينار عن عمرو بن إسماعيل الهمداني عن أبي إسحاق عن عاصم بن ضمرة عن علي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " مثلي مثل ‌شجرة ‌أنا ‌أصلها ‌وعلي ‌فرعها، والحسن والحسين ثمرتها، والشيعة ورقها، فأي شئ يخرج من الطيب إلا الطيب؟