الموسوعة الحديثية


- عَنِ النَّبيِّ (أنَّه: سُئِلَ أيُّ الأعمالِ أفضَلُ؟ قال: إيمانٌ باللهِ وحدَه، ثُمَّ الجِهادُ، ثُمَّ حَجَّةٌ بَرَّةٌ تَفضُلُ سائِرَ الأعمالِ كما بَينَ مَطلَعِ الشَّمسِ إلى مَغرِبِها)
خلاصة حكم المحدث : رجاله رجال الصحيح
الراوي : ماعز | المحدث : ابن النحاس | المصدر : مشارع الأشواق الصفحة أو الرقم : 65
التخريج : أخرجه أحمد (19010)، وابن الجوزي في ((جامع المسانيد)) (6133)، وابن الأثير في ((أسد الغابة)) (5/ 7) واللفظ لهم.
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أحمد (31/ 350 ط الرسالة)
: 19010 - حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، عن أبي مسعود - يعني الجريري - عن يزيد بن عبد الله بن الشخير، عن ماعز، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه ‌سئل: ‌أي ‌الأعمال ‌أفضل؟ ‌قال: " ‌إيمان ‌بالله وحده، ثم الجهاد، ثم حجة برة تفضل سائر العمل كما بين مطلع الشمس إلى مغربها "

[جامع المسانيد لابن الجوزي] (7/ 5)
: (6133) حدثنا أحمد قال: حدثنا محمد بن جعفر قال: حدثنا شعبة عن أبي مسعود الجريري عن يزيد بن عبد الله بن الشخير عن ماعز بن مالك: عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه ‌سئل: ‌أي ‌الأعمال ‌أفضل؟ ‌قال: "‌إيمان ‌بالله وحده، ثم الجهاد، ثم حجة برة تفضل سائر العمل كما بين مطلع الشمس إلى مغربها"

[أسد الغابة في معرفة الصحابة] (5/ 7)
: أنبأنا عبد الوهاب بن هبة الله بإسناده عن عبد الله بن أحمد: حدثني أبي، حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، عن أبي مسعود - يعنى الجريري - عن يزيد بن عبد الله بن الشخير، عن ماعز: أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم ‌سئل: ‌أي ‌الأعمال ‌أفضل؟ ‌قال: ‌إيمان ‌بالله، ثم الجهاد، ثم حجة مبرورة تفضل سائر العمل، كما بين مطلع الشمس ومغربها. أخرجه الثلاثة، إلا أن أبا عمر لم ينسبه، بل قال: لا أقف على نسبه. وروى أنه سأل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: أي الأعمال أفضل؟.