الموسوعة الحديثية


- أن رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قال دُحيتِ الأرضُ من مكةَ وأولَُ من طافَ بالبيتِ الملائكةُ فقال اللهُ إني جاعلٌ فِي الأرضِ خليفةٌ
خلاصة حكم المحدث : مرسل وفي سنده ضعف
الراوي : عبدالرحمن بن سابط | المحدث : ابن كثير | المصدر : تفسير القرآن العظيم الصفحة أو الرقم : 1/100
التخريج : أخرجه ابن أبي حاتم في ((تفسيره)) (317) باختلاف يسير، والطبري في ((تفسيره)) (1/ 476)، وأبو سعيد الجندي في ((فضائل مكة)) (39) مطولًا.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة البقرة خلق - خلق السموات والأرض وما فيهما فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات ملائكة - أعمال الملائكة مناقب وفضائل - مكة شرفها الله تعالى
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


تفسير ابن أبي حاتم (1/ 76)
317 - حدثنا أبي، ثنا أبو سلمة، ثنا حماد، أنبأ عطاء بن السايب، عن ابن سابط، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " دحيت الأرض من مكة، وأول من طاف بالبيت الملائكة، فقال: {إني جاعل في الأرض خليفة} [البقرة: 30] يعني مكة "

تفسير الطبري = جامع البيان ط هجر (1/ 476)
ذكر من قال ذلك حدثنا ابن حميد، قال: حدثنا جرير، عن عطاء، عن ابن سابط، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " دحيت الأرض من مكة وكانت الملائكة تطوف بالبيت، فهي أول من طاف به وهي الأرض التي قال الله: {إني جاعل في الأرض خليفة} [البقرة: 30] ، وكان النبي إذا هلك قومه ونجا هو والصالحون أتى هو ومن معه فعبدوا الله بها حتى يموتوا، فإن قبر نوح وهود وصالح وشعيب بين زمزم والركن والمقام "

فضائل مكة لأبي سعيد الجندي (ص: 106)
39 - حدثنا عبد الله بن أبي غسان، ثنا جرير بن عبد الحميد، عن عطاء بن السائب، عن عبد الرحمن بن سابط، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: مكة لا يسكنها سافك دم ولا تاجر بربا ولا مشاء بنميمة. قال: دحيت الأرض من مكة، وكانت الملائكة تطوف بالبيت، وهي أول من طاف به، وهي الأرض التي قال الله عز وجل: {إني جاعل في الأرض خليفة} [البقرة: 30]، وكان نبي من الأنبياء إذا هلك قومه فنجا هو والصالحون معه، أتاها بمن معه، فيعبدون الله تعالى حتى يموتوا فيها، وأن قبر نوح، وهود، وشعيب، وصالح، بين زمزم وبين الركن والمقام