الموسوعة الحديثية


- أنَّ النَّبِيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ كان إذا جدَّ بِهِ السَّيرُ في السَّفَرِ أخَّر الظُّهرَ إلى العصرِ والمغربَ إلى العشاءِ ويجمعُ بينهما عند مغيبِ الشَّفَقِ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : ابن العربي | المصدر : عارضة الأحوذي الصفحة أو الرقم : 1/255
التخريج : أخرجه البخاري (1805)، ومسلم (703) باختلاف يسير دون ذكر "تأخير الظهر إلى العصر"
التصنيف الموضوعي: سفر - ما يؤمر به من العمل في السفر وصفة السير والنزول سفر - إسراع المسافر السير سفر - الجمع بين الصلاة في السفر صلاة - صلاة العشاء
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح الحديث

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (3/ 8)
1805- حدثنا سعيد بن أبي مريم: أخبرنا محمد بن جعفر قال: أخبرني زيد بن أسلم، عن أبيه قال: ((كنت مع عبد الله بن عمر رضي الله عنهما بطريق مكة، فبلغه عن صفية بنت أبي عبيد شدة وجع، فأسرع السير حتى كان بعد غروب الشفق نزل، فصلى المغرب والعتمة، جمع بينهما، ثم قال: إني رأيت النبي صلى الله عليه وسلم: إذا جد به السير أخر المغرب وجمع بينهما)).

[صحيح مسلم] (1/ 488 )
((43- (703) وحدثنا محمد بن المثنى. حدثنا يحيى عن عبيد الله. قال أخبرني نافع؛ أن ابن عمر كان إذا جد به السير، جمع بين المغرب والعشاء، بعد أن يغيب الشفق. ويقول إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا جد به السير، جمع بين المغرب والعشاء)).