الموسوعة الحديثية


- ما استَسمَعْتُ على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إلا مرَّةً، فإنَّ عُثمانَ جاءَه في نَحرِ الظَّهيرةِ ، فظنَنْتُ أنَّه جاءَه في أمرِ النِّساءِ، فحمَلَتْني الغَيْرةُ على أنْ أصغَيْتُ إليه، فسمِعْتُه يقولُ: إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ مُلبِسُكَ قميصًا تُريدُكَ أُمَّتي على خَلعِه، فلا تَخلَعْه، فلمَّا رأيْتُ عُثمانَ يَبذُلُ لهم ما سَأَلوه إلَّا خَلعَه، علِمْتُ أنَّه من عهدِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ الذي عهِدَ إليه.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف بهذه السياقة
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 24837
التخريج : أخرجه من طرق الترمذي (3705)، وابن ماجه (112)، وأحمد (24837) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الصبر على البلاء فتن - ظهور الفتن مناقب وفضائل - عثمان بن عفان نكاح - الغيرة آداب المجلس - استماع حديث قوم بغير إذنهم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (5/ 628 ت شاكر)
3705- حدثنا محمود بن غيلان قال: حدثنا حجين بن المثنى قال: حدثنا الليث بن سعد، عن معاوية بن صالح، عن ربيعة بن يزيد، عن عبد الله بن عامر، عن النعمان بن بشير، عن عائشة، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((يا عثمان إنه لعل الله يقمصك قميصا، فإن أرادوك على خلعه فلا تخلعه لهم)). وفي الحديث قصة طويلة: ((هذا حديث حسن غريب))

[سنن ابن ماجه] (1/ 41 )
112- حدثنا علي بن محمد قال: حدثنا أبو معاوية قال: حدثنا الفرج بن فضالة، عن ربيعة بن يزيد الدمشقي، عن النعمان بن بشير، عن عائشة، قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((يا عثمان، إن ولاك الله هذا الأمر يوما، فأرادك المنافقون أن تخلع قميصك الذي قمصك الله، فلا تخلعه))، يقول: ذلك ثلاث مرات، قال النعمان: فقلت لعائشة: ما منعك أن تعلمي الناس بهذا؟ قالت: أنسيته

[مسند أحمد] (41/ 333 ط الرسالة)
((24837- حدثنا محمد بن كناسة الأسدي أبو يحيى، قال: حدثنا إسحاق بن سعيد، عن أبيه، قال: بلغني أن عائشة، قالت: ما استسمعت على رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا مرة، فإن عثمان جاءه في نحر الظهيرة، فظننت أنه جاءه في أمر النساء، فحملتني الغيرة على أن أصغيت إليه، فسمعته يقول: (( إن الله عز وجل ملبسك قميصا تريدك أمتي على خلعه، فلا تخلعه))، فلما رأيت عثمان يبذل لهم ما سألوه إلا خلعه، علمت أنه من عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي عهد إليه))