الموسوعة الحديثية


- لا يؤمنُ أحدُكم حتَّى يَكونَ اللَّهُ ورسولُهُ أحبَّ إليْهِ ممَّا سواهما وحتَّى يُلقى في النَّارِ أحبَّ إليْهِ من أن يعودَ في الْكفرِ بعدَ إذ أنجاهُ اللَّهُ تبارك وتعالى منْهُ ولا يؤمنُ عبدٌ حتَّى أَكونَ أحبَّ إليْهِ من – وذكرَ شيئًا وولدِهِ والنَّاسِ أجمعينَ
خلاصة حكم المحدث : لا نعلم أسند طلق بن حبيب عن أنس إلا هذا الحديث
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : البزار | المصدر : البحر الزخار الصفحة أو الرقم : 14/77
التخريج : أخرجه أحمد (13959) باختلاف يسير، والبخاري (16)، ومسلم (43) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: إيمان - علامة الإيمان إيمان - فضل الإيمان إيمان - أصول الدين إيمان - الأمر بالإيمان بالله تعالى ورسوله وشرائع الدين إيمان - حب الرسول
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند البزار = البحر الزخار (14/ 77)
7540- حدثنا محمد بن عبد الرحيم، حدثنا روح بن عبادة، حدثنا شعبة، عن قتادة، عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا يؤمن أحدكم حتى يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما وحتى يلقى في النار أحب إليه من أن يعود في الكفر بعد إذ أنجاه الله تبارك وتعالى منه، ولا يؤمن عبد حتى أكون أحب إليه من - وذكر شيئا - وولده والناس أجمعين.

مسند أحمد (21/ 387)
13959 - حدثنا روح، حدثنا شعبة، حدثنا قتادة، عن أنس بن مالك، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا يؤمن أحدكم حتى يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما، وحتى يقذف في النار أحب إليه من أن يعود في كفر بعد إذ نجاه الله منه، ولا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده، ووالده والناس أجمعين ، 13960 - حدثنا روح، حدثنا شعبة، قال: سمعت منصورا، قال: سمعت طلق بن حبيب، يحدث عن أنس بن مالك، عن النبي صلى الله عليه وسلم مثله

صحيح البخاري (1/ 12)
16 - حدثنا محمد بن المثنى، قال: حدثنا عبد الوهاب الثقفي، قال: حدثنا أيوب، عن أبي قلابة، عن أنس بن مالك رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله، وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يقذف في النار "

صحيح مسلم (1/ 66)
67 - (43) حدثنا إسحاق بن إبراهيم، ومحمد بن يحيى بن أبي عمر، ومحمد بن بشار، جميعا عن الثقفي، قال ابن أبي عمر: حدثنا عبد الوهاب، عن أيوب، عن أبي قلابة، عن أنس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان: من كان الله ورسوله أحب إليه مما سواهما، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله، وأن يكره أن يعود في الكفر بعد أن أنقذه الله منه، كما يكره أن يقذف في النار "