الموسوعة الحديثية


- مكَّةُ حَرَمٌ لا يُجلَى جَلاؤُها ولا يُعضَدُ شجَرُها ولا يُخافُ وَحْشُها
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن حبيب بن أبي ثابت عن ابن عباس إلا محمد بن جابر
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 9/177
التخريج : أخرجه البخاري (1833)، ومسلم (1353)، والطبراني (12678) (12/ 130) بلفظ مقارب مطولًا
التصنيف الموضوعي: حج - دخول مكة حج - حرم مكة مناقب وفضائل - فضائل أماكن متعددة من الأرض وما ورد ذمه مناقب وفضائل - مكة شرفها الله تعالى
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط - للطبراني] (9/ 177)
: 9466 - حدثنا يعقوب بن إسحاق، حدثني أبي، نا محمد بن جابر، عن حبيب بن أبي ثابت، عن ابن عباس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ‌مكة ‌حرم، ‌لا ‌يجلى ‌جلاؤها، ولا يعضد شجرها، ولا يخاف وحشهالم يرو هذا الحديث عن حبيب بن أبي ثابت، عن ابن عباس إلا محمد بن جابر

[صحيح البخاري] (3/ 14)
: ‌1833 - حدثنا محمد بن المثنى : حدثنا عبد الوهاب : حدثنا خالد ، عن عكرمة ، عن ابن عباس رضي الله عنهما: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن الله حرم مكة، فلم تحل لأحد قبلي، ولا تحل لأحد بعدي، وإنما أحلت لي ساعة من نهار، لا يختلى خلاها، ولا يعضد شجرها، ولا ينفر صيدها، ولا تلتقط لقطتها إلا لمعرف. وقال العباس: يا رسول الله، إلا الإذخر، لصاغتنا وقبورنا؟ فقال: إلا الإذخر وعن خالد، عن عكرمة قال: هل تدري ما لا ينفر صيدها؟ هو أن ينحيه من الظل ينزل مكانه.

[صحيح مسلم] (2/ 986 )
: 445 - (1353) حدثنا إسحاق بن إبراهيم الحنظلي. أخبرنا جرير عن منصور، عن مجاهد، عن طاوس، عن ابن عباس. قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الفتح فتح مكة "لا هجرة. ولكن جهاد ونية. وإذا اسننفرتم فانفروا". وقال يوم الفتح فتح مكة "إن هذا البلد حرمه الله يوم خلق السماوات والأرض. فهو حرام بحرمة الله إلى يوم القيامة. وإنه لم يحل القتال فيه لأحد قبلي. ولم يحل لي إلا ساعة من نهار. فهو حرام بحرمة الله إلى يوم القيامة. لا يعضد شوكه. ولا ينفرصيده. ولا يلتقط إلا من عرفها. ولا يختلى خلاها" فقال العباس: يا رسول الله! إلا الإذخر. فإنه لقينهم ولبيوتهم. فقال "إلا الإذخر".

[صحيح مسلم] (2/ 987 )
: (1353) - وحدثني محمد بن رافع. حدثنا يحيى بن آدم. حدثنا مفضل عن منصور، في هذا الإسناد، بمثله. ولم يذكر "يوم خلق السماوات والأرض" وقال، بدل القتال "القتل" وقال "لا يلتقط لقطته إلا من عرفها".

المعجم الكبير (12/ 130)
12678- حدثنا يعقوب بن إسحاق بن أبي إسرائيل ، حدثني أبي ، حدثنا محمد بن جابر ، عن حبيب بن أبي ثابت قال : سمعت ابن عباس ، يقول : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : مكة حرم الله المحرم لا يختلى خلاها ، ولا يعضد شجرها ، ولا يخاف وحشها قال العباس : يا رسول الله , إلا الإذخر فإنه لقيننا ، ولظهور بيوتنا . قال : إلا الإذخر.