الموسوعة الحديثية


- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ لمَّا امتنعَ منَ الصَّلاةِ على من عليهِ دَينٌ جاءَهُ جبريلُ فقالَ: إنَّما الظَّالمُ في الدُّيونِ الَّتي حُمِلَت في البغيِ والإسرافِ، فأمَّا المتعفِّفُ ذو العيالِ فأَنا ضامنٌ لَهُ أؤدِّي عنهُ، فصلَّى عليهِ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ وقالَ بعدَ ذلِكَ: من ترَكَ ضياعًا
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : فتح الباري لابن حجر الصفحة أو الرقم : 4/558
التخريج : أخرجه الحازمي في ((الاعتبار)) (صـ128) واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: سؤال - فضل التعفف والتصبر صلاة الجنازة - الصلاة على من عليه دين قرض - إثم من مات وعليه قرض قرض - الترهيب من الدين قرض - من استقرض من الناس ليوفي أو يتلف
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الاعتبار في الناسخ والمنسوخ من الآثار (ص: 128)
وقال أبو بكر عبد الله بن أحمد الصفار، حدثنا محمد بن الفضل الفقيه الطبري، أخبرنا أحمد بن عبد الرحمن المخزومي، أخبرني محمد بن بكير الحضرمي، حدثنا خالد بن عبد الله، عن حسين بن قيس، عن عكرمة، عن ابن عباس، قال: كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لا يصلي على من مات وعليه دين، فمات رجل من الأنصار، فقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: أعليه دين؟ فقالوا: نعم. فقال: صلوا على صاحبكم. فنزل جبريل فقال: إن الله يقول: إنما الظالم عندي في الديون التي حملت في البغي والإسراف والمعصية، فأما المتعفف ذو العيال فأنا ضامن أن أؤدي عنه. فصلى عليه النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال النبي - صلى الله عليه وسلم - بعد ذلك: من ترك ضياعا أو دينا فإلي وعلي، ومن ترك ميراثا فلأهله. وصلى عليهم. هذا الحديث بهذا السياق غير محفوظ، وهو جيد في باب المتابعات.