الموسوعة الحديثية


- عَن عبدِ اللَّهِ بن مسعودٍ قالَ : قلتُ : يا رسولَ اللَّهِ، أيُّ الذَّنبِ أعظمُ ؟ قالَ : أن تجعَلَ للَّهِ ندًّا وَهوَ خلقَكَ ، قالَ : فقلتُ : ثمَّ أيٌّ ؟ قالَ : أن تقتُلَ ولدَكَ مخافةَ أن يأكلَ معَكَ، قالَ : قلتُ : ثمَّ أيٌّ ؟ قالَ : أن تُزانيَ حليلةَ جارِكَ ، قالَ : وأنزلَ اللَّهُ تعالى تَصديقَ قولِ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ : (وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ) الآيةَ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود الصفحة أو الرقم : 2310
التخريج : أخرجه أبو داود (2310) واللفظ له، وأخرجه البخاري (6001)، ومسلم (86) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: الكفر والشرك - ذم الشرك وما ورد فيه من العقوبة تفسير آيات - سورة الفرقان حدود - ذم الزنا وتحريمه ديات وقصاص - تحريم القتل رقائق وزهد - الكبائر
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (2/ 294)
‌2310- حدثنا محمد بن كثير، أخبرنا سفيان، عن منصور، عن أبي وائل، عن عمرو بن شرحبيل، عن عبد الله قال: قلت: يا رسول الله، أي الذنب أعظم؟ قال: ((أن تجعل لله ندا وهو خلقك))، قال: فقلت: ثم أي؟ قال: ((أن تقتل ولدك مخافة أن يأكل معك))، قال: قلت: ثم أي؟ قال: ((أن تزاني حليلة جارك))، قال: وأنزل الله تعالى تصديق قول النبي صلى الله عليه وسلم: {والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون} [الفرقان: 68] الآية

[صحيح البخاري] (8/ 8)
6001- حدثنا محمد بن كثير: أخبرنا سفيان، عن منصور، عن أبي وائل، عن عمرو بن شرحبيل، عن عبد الله قال: ((قلت: يا رسول الله، أي الذنب أعظم؟ قال: أن تجعل لله ندا وهو خلقك، ثم قال: أي؟ قال: أن تقتل ولدك خشية أن يأكل معك، قال: ثم أي؟ قال: أن تزاني حليلة جارك، وأنزل الله تصديق قول النبي صلى الله عليه وسلم {والذين لا يدعون مع الله إلها آخر}))

[صحيح مسلم] (1/ 90 )
((141- (86) حدثنا عثمان بن أبي شيبة وإسحاق بن إبراهيم. قال إسحاق: أخبرنا جرير. وقال عثمان: حدثنا جرير عن منصور، عن أبي وائل، عن عمرو بن شرحبيل، عن عبد الله قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم: أي الذنب أعظم عند الله؟ قال ((أن تجعل لله ندا وهو خلقك)) قال قلت له: إن ذلك لعظيم. قال قلت: ثم أي؟ قال: ((ثم أن تقتل ولدك مخافة أن يطعم معك)) قال قلت: ثم أي؟ قال ((ثم أن تزاني حليلة جارك))