الموسوعة الحديثية


- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: «رأيتُ كأني في دِرعٍ حَصينةٍ، ورأيتُ بَقَرًا تُنحَرُ، فأوَّلتُ الدِّرعَ بالمدينةِ، والبَقَرُ بَقَرٌ، واللهُ خَيرٌ» الحديث
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : محمد ابن يوسف الصالحي | المصدر : سبل الهدى والرشاد الصفحة أو الرقم : 7/264
التخريج : أخرجه أحمد (14787)، والدارمي (2205)، وابن سعد في ((الطبقات الكبرى)) (2/ 34)، وابن أبي شيبة (30489) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: رؤيا - البقر في المنام رؤيا - الدرع في المنام رؤيا - رؤيا النبي صلى الله عليه وسلم فضائل المدينة - فضل المدينة مغازي - غزوة أحد
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أحمد (23/ 99 ط الرسالة)
: 14787 - حدثنا عبد الصمد وعفان، قالا: حدثنا حماد، قال عفان في حديثه: أخبرنا أبو الزبير، وقال عبد الصمد في حديثه: حدثنا أبو الزبير، عن جابر بن عبد الله أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " ‌رأيت ‌كأني ‌في ‌درع ‌حصينة، ورأيت بقرا منحرة، فأولت أن الدرع الحصينة المدينة، وأن البقر نفر، والله خير ". قال: فقال لأصحابه: " لو أنا أقمنا بالمدينة، فإن دخلوا علينا فيها، قاتلناهم " فقالوا: يا رسول الله، والله ما دخل علينا فيها في الجاهلية، فكيف يدخل علينا فيها في الإسلام؟! - قال عفان في حديثه: فقال: " شأنكم إذا " - قال: فلبس لأمته، قال: فقالت الأنصار: رددنا على رسول الله صلى الله عليه وسلم رأيه. فجاؤوا، فقالوا: يا نبي الله، شأنك إذا. فقال: " إنه ليس لنبي إذا لبس لأمته أن يضعها حتى يقاتل "

[مسند الدارمي - ت حسين أسد] (2/ 1378)
: 2205 - أخبرنا الحجاج بن منهال، حدثنا حماد بن سلمة، حدثنا أبو الزبير، عن جابر، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ‌رأيت ‌كأني ‌في ‌درع ‌حصينة، ورأيت بقرا ينحر، فأولت أن الدرع المدينة، وأن البقر نفر، والله خير، ولو أقمنا بالمدينة، فإذا دخلوا علينا قاتلناهم فقالوا: والله ما دخلت علينا في الجاهلية، أفتدخل علينا في الإسلام، قال: فشأنكم إذا وقالت: الأنصار بعضها لبعض رددنا على النبي صلى الله عليه وسلم رأيه فجاءوا، فقالوا: يا رسول الله شأنك، فقال: الآن إنه ليس لنبي إذا لبس لأمته أن يضعها حتى يقاتل

[الطبقات الكبرى - ط العلمية] (2/ 34)
: أخبرنا عفان بن مسلم قال: أخبرنا حماد بن سلمة عن أبي الزبير عن جابر بن عبد الله أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:، ‌رأيت ‌كأني ‌في ‌درع ‌حصينة ورأيت بقرا منحرة فأولت أن الدرع المدينة والبقر نفر. فإن شئتم أقمنا بالمدينة. فإن دخلوا علينا قاتلناهم فيها،. فقالوا: والله ما دخلت علينا في الجاهلية فتدخل علينا في الإسلام. قال:، فشأنكم إذا،. فذهبوا فلبس رسول الله صلى الله عليه وسلم لأمته. فقالوا: ما صنعنا؟ رددنا على رسول الله صلى الله عليه وسلم رأيه. فجاؤوا فقالوا: شأنك يا رسول الله. فقال: الآن ليس بنبي إذا لبس لأمته أن يضعها حتى يقاتل،.

مصنف ابن أبي شيبة (6/ 178 ت الحوت)
: 30489 - حدثنا عفان، قال: حدثنا حماد بن سلمة، عن أبي الزبير، عن جابر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ‌رأيت ‌كأني ‌في ‌درع ‌حصينة، ورأيت بقرة منحورة، فأولت أن الدرع المدينة، والبقرة بقر