الموسوعة الحديثية


- يا رسولَ اللهِ أرأيت ما نعملُ فيه أفي أمرٍ قد فُرِغَ منه أو مُبتدأٌ أو مُبتدعٌ قال فيما قد فُرِغَ منه فاعملْ يا ابنَ الخطابِ فإنَّ كلًّا مُيَسرٌ أمَّا مَن كان من أهلِ السعادةِ فإنه يعملُ للسعادةِ وأما مَن كان من أهلِ الشقاءِ فإنه يعملُ للشقاءِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج المسند لشاكر الصفحة أو الرقم : 7/129
التخريج : أخرجه الترمذي (2135)، والطيالسي (11)، وأبو يعلى (5571) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الليل قدر - الأمر بالعمل وترك العجز قدر - كل شيء بقدر قدر - تقدير المقادير قبل الخلق قدر - وقوع قدر الله وقضائه
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أحمد (1/ 326)
196 - حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، وحجاج، قال: سمعت شعبة، عن عاصم بن عبيد الله، عن سالم، عن ابن عمر، عن عمر أنه قال للنبي صلى الله عليه وسلم: أرأيت ما نعمل فيه أقد فرغ منه، أو في شيء مبتدإ، أو أمر مبتدع؟ قال: فيما قد فرغ منه فقال عمر: ألا نتكل؟ فقال: اعمل يا ابن الخطاب فكل ميسر، أما من كان من أهل السعادة فيعمل للسعادة، وأما أهل الشقاء فيعمل للشقاء

سنن الترمذي ت شاكر (4/ 445)
2135 - حدثنا بندار قال: حدثنا عبد الرحمن بن مهدي قال: حدثنا شعبة، عن عاصم بن عبيد الله، قال: سمعت سالم بن عبد الله يحدث، عن أبيه، قال: قال عمر: يا رسول الله، أرأيت ما نعمل فيه أمر مبتدع أو مبتدأ أو فيما قد فرغ منه؟ فقال: فيما قد فرغ منه يا ابن الخطاب وكل ميسر، أما من كان من أهل السعادة فإنه يعمل للسعادة، وأما من كان من أهل الشقاء فإنه يعمل للشقاء: وفي الباب عن علي، وحذيفة بن أسيد، وأنس، وعمران بن حصين وهذا حديث حسن صحيح

مسند أبي داود الطيالسي (1/ 13)
11 - حدثنا أبو داود قال: حدثنا شعبة، عن عاصم بن عبيد الله، عن سالم، عن أبيه، أن عمر، قال: يا رسول الله أرأيت ما نعمل فيه أمر مبتدع أو مبتدأ أو ما قد فرغ منه؟ قال: ما قد فرغ منه فاعمل يا ابن الخطاب فكل ميسر، من كان من أهل السعادة فإنه يعمل بالسعادة أو للسعادة، ومن كان من أهل الشقاء فإنه يعمل بالشقاء أو للشقاوة

مسند أبي يعلى الموصلي (9/ 421)
5571 - حدثنا محمد بن يحيى الزماني، حدثنا أبو داود، حدثنا شعبة، أخبرني عاصم بن عبيد الله، قال: سمعت ابن عبد الله بن عمر، يحدث عن أبيه، أن عمر بن الخطاب، قال: يا رسول الله، أرأيت ما نعمل فيه، أمر قد فرغ منه، أم أمر مبتدع أو مبتدأ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: بل ما فرغ منه. قال يا رسول الله: أفلا نتكل، قال: اعملوا، فكل ميسر، إنه من كان من أهل السعادة عمل للسعادة، ومن كان من أهل الشقاء، عمل للشقاء