logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

- سألت النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقلت يا رسولَ اللهِ هل تحسُّ بالوحيِ قال نعم أسمعُ صلصلةً ثم أسكتُ عندَ ذلك فما من مرةٍ يُوحَى إليَّ إلا ظننتُ أن نفسِيَ تُقبضُ
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 8/259
التخريج : أخرجه أحمد (7071)، والحكيم الترمذي في ((الرد على المعطلة)) (54)، والطبراني (13/ 16)، (22) جميعهم بلفظه، والفسوي في ((المعرفة والتاريخ)) (2/ 519) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: وحي - صفة نزول الوحي علم - حسن السؤال ونصح العالم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - خصائصه صلى الله عليه وسلم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - نزول الوحي عليه صلى الله عليه وسلم
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


مسند أحمد مخرجا (11/ 642)
7071 - حدثنا قتيبة، حدثنا ابن لهيعة، عن يزيد بن أبي حبيب، عن عمرو بن الوليد، عن عبد الله بن عمرو، قال: سألت النبي صلى الله عليه وسلم، فقلت: يا رسول الله، هل تحس بالوحي؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: نعم، أسمع صلاصل، ثم أسكت عند ذلك، فما من مرة يوحى إلي إلا ظننت أن نفسي تفيض

الرد على المعطلة للحكيم الترمذي (ص: 29)
54 - حدثنا محمد بن محمد بن حسين، قال: حدثنا قتيبة، عن ابن لهيعة، عن يزيد بن أبي حبيب، عن عمرو بن الوليد، عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال: قلت يا رسول الله هل تحس بالوحي؟ قال: نعم، اسمع صلاصل، ثم أسكت عند ذلك فما من مرة يوحى إلي لأظننت أن نفسي تقبض.

المعجم الكبير للطبراني (معتمد)
(13/ 16) 22 - حدثنا يحيى بن نافع المصري أبو حبيب، قال: ثنا سعيد بن أبي مريم، قال: أخبرنا ابن لهيعة، عن يزيد بن أبي حبيب، عن عمرو بن الوليد، عن عبد الله بن عمرو، قال: قلت: يا رسول الله هل تحس بالوحي؟ قال: نعم أسمع صلاصل، ثم أستتب عند ذلك، وما من مرة يوحى إلي، إلا ظننت أن نفسي تفيض

المعرفة والتاريخ ليعقوب بن سفيان الفسوي (2/ 519)
حدثنا هانئ بن المتوكل الإسكندراني وابن بكير قالا: حدثنا ابن لهيعة عن يزيد بن أبي حبيب عن عمرو بن الوليد السهمي عن عبد الله بن عمرو ابن العاص أنه سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم: هل تحس بالوحي مني يغشاك؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: نعم أسمع صلصلة ثم أسبت عن ذلك فما يوحى إلي مرة إلا ظننت أن نفسي تقبض عند ذلك.