logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

- أنَّ رجلًا أَتَى النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال يا نبيَّ اللهِ أيُّ الأعمالِ أَفْضَلُ قال إِيمانٌ بِاللهِ والجهادُ في سبيلِ اللهِ قال فَأَيُّ الرِّقَابِ أَعْظَمُ أجْرًا قال أَغْلَاهَا ثَمنًا وَأَنْفَسُها عِنْدَ أَهْلِهَا قال فَإِنْ لَمْ أستطَعِ قال قوِّمْ صانِعًا أوِ اصْنَعْ لِأَخْرَقَ قال فَإِنْ لَمْ أَسْتَطِعْ قال فاحْبِسْ نَفْسَكَ عَنْ الشرِّ فَإِنَّهُ صدقةٌ حسنَةٌ تَصَدَّقْ بِهَا عَنْ نَفْسِكَ
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 4/244
التخريج : أخرجه أحمد (9038)، والبخاري في ((خلق أفعال العباد)) (ص50) بلفظه، وأبو الشيخ الأصبهاني في ((طبقات المحدثين بأصبهان)) (2/ 360) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: إيمان - فضل الإيمان جهاد - فضل الجهاد رقائق وزهد - أي الأعمال أفضل رقائق وزهد - ما جاء في فعل الخير عتق وولاء - أي الرقاب أفضل
| شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


مسند أحمد (15/ 15 ط الرسالة)
: 9038 - حدثنا عفان، حدثنا خليفة بن غالب الليثي، قال: حدثنا سعيد بن أبي سعيد المقبري، عن أبيه، عن أبي ‌هريرة: أن رجلا أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو عنده، فسأله، فقال: يا ‌نبي ‌الله: ‌أي ‌الأعمال ‌أفضل؟ قال: " الإيمان بالله، والجهاد في سبيل الله " قال: فإن لم أستطع ذاك؟ قال: فأي الرقاب أعظم أجرا؟ قال: " أغلاها ثمنا، وأنفسها عند أهلها " قال: فإن لم أستطع؟ قال: " قوم ضائعا، أو اصنع لأخرق " قال: فإن لم أستطع ذاك؟ قال: " فاحبس نفسك عن الشر، فإنه صدقة حسنة تصدق بها على نفسك " .

خلق أفعال العباد للبخاري (ص50)
: حدثنا أحمد بن يونس، وموسى بن إسماعيل، قالا: حدثنا إبراهيم بن سعد، حدثنا ابن شهاب، عن سعيد بن المسيب، عن أبي ‌هريرة رضي الله عنه، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل أي الأعمال أفضل؟ قال: إيمان بالله ورسوله ، قيل: ثم ماذا؟ قال: جهاد في سبيل الله ، قال: ثم ماذا؟ قال: حج مبرور حدثنا عبد العزيز بن عبد الله، حدثنا إبراهيم، عن ابن شهاب، عن سعيد، عن أبي ‌هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم مثله. حدثنا يحيى بن قزعة، حدثنا إبراهيم بن سعد مثله ، حدثنا عبد الله بن محمد، حدثنا هشام، أنبأ معمر، عن الزهري، عن ابن المسيب، عن أبي ‌هريرة رضي الله عنه قال: " جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال: يا ‌نبي ‌الله ‌أي ‌الأعمال ‌أفضل؟ قال: إيمان بالله مثله

[طبقات المحدثين بأصبهان والواردين عليها] (2/ 360)
: حدثنا ابن الجارود ، قال: ثنا أحمد بن محمد، قال: ثنا عفان، قال: ثنا خليفة بن غالب، قال: ثنا سعيد المقبري، عن أبيه ، عن أبي ‌هريرة ، أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: يا ‌نبي ‌الله ، " ‌أي ‌الأعمال ‌أفضل؟ قال: الإيمان بالله ، والجهاد في سبيل الله ، قال: فأي الرقاب أعظم أجرا؟ ، قال: أغلاها ثمنا ، وأنفسها عند أهلها ، قال: فإن لم يستطع؟ ، قال: فاحبس نفسك عن الشر ، فإنها حسنة تصدق بها على نفسك "