الموسوعة الحديثية


- أنَّ رجلًا حلفَ باللَّهِ الَّذي لا إلَهَ إلَّا هوَ ، أو قالَ : حلفَ باللَّهِ كاذبًا فغُفِرَ لَهُ، يعني لإخلاصِهِ باللَّهِ
خلاصة حكم المحدث : فيه هم، وإسناده فيه اختلاف
الراوي : عبدالله بن الزبير | المحدث : البيهقي | المصدر : السنن الكبرى للبيهقي الصفحة أو الرقم : 10/37
التخريج : أخرجه أبو نعيم في ((تاريخ أصبهان)) ((2/ 276)) باختلاف يسير، وأحمد (16101) والنسائي في ((الكبرى)) (5962) بنحوه
التصنيف الموضوعي: أيمان - الحلف كاذبا متعمدا أيمان - اليمين الغموس أدعية وأذكار - فضل لا إله إلا الله رقائق وزهد - الإخلاص إحسان - الإخلاص
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


السنن الكبرى للبيهقي ت التركي (20/ 88)
19905 - أخبرنا أبو عبدالله الحافظ، أنبأنا محمد بن عبدالله الصفار، حدثنا أبو المثنى، حدثنى أبى، حدثنا أبى، عن شعبة (ح) قال: وحدثنا أبو المثنى، حدثنا عبد الرحمن بن المبارك، حدثنا خالد بن الحارث، حدثنا شعبة، عن عطاء، عن أبى البخترى، عن عبيدة، عن ابن الزبير - رضي الله عنهما -، عن النبى - صلى الله عليه وسلم -: "أن رجلا حلف بالله الذى لا إله إلا هو -أو قال: حلف بالله- كاذبا فغفر له". يعنى لإخلاصه بالله . وهذا وهم من شعبة، والصواب رواية الجماعة، وعبيدة مات قبل ابن الزبير فيما زعم أهل التواريخ بتسع سنين، فتبعد روايته عنه. والله أعلم.

تاريخ أصبهان = أخبار أصبهان (2/ 276)
حدثنا أبو محمد بن حيان، ثنا محمد بن مندويه الطويل، ثنا يعقوب بن أبي يعقوب، ثنا الحجبي، ثنا خالد بن الحارث، ثنا شعبة، عن عطاء بن السائب، عن أبي البختري، عن عبيدة، عن ابن الزبير، عن النبي صلى الله عليه وسلم أن رجلا حلف بالله الذي لا إله إلا هو كاذبا، فغفر له، يعني بإخلاصه وتصديقه في قول لا إله إلا الله

مسند أحمد ط الرسالة (26/ 26)
16101 - حدثنا محمد بن جعفر، قال: حدثنا شعبة، عن عطاء بن السائب، عن أبي البختري، عن عبيدة ، عن عبد الله بن الزبير، عن النبي صلى الله عليه وسلم: " أن رجلا حلف بالله الذي لا إله إلا هو كاذبا، فغفر له " قال: شعبة: من قبل التوحيد

السنن الكبرى للنسائي (5/ 432)
5962 - أخبرنا أحمد بن عبد الله بن الحكم، قال: حدثنا محمد بن جعفر، قال: حدثنا شعبة، عن عطاء بن السائب، عن أبي البختري، عن عبيدة، عن ابن الزبير، عن النبي صلى الله عليه وسلم أن رجلا حلف بالله الذي لا إله إلا هو كاذبا فغفر له، قال شعبة: من قبل التوحيد؟ قال أبو عبد الرحمن: خالفه سفيان، فقال: عن عطاء بن السائب عن أبي يحيى، وهو الأعرج