الموسوعة الحديثية


- أنَّه جاء يَستأذِنُ على عُثمانَ، فأذِنَ له وبيَدِه عَصًا. فقال عُثمانُ: يا كَعبُ، إنَّ عَبدَ الرَّحمنِ تُوُفِّيَ، وترَكَ مالًا، فما تَرى؟ قال: إنْ كان فضَلَ فيه حَقُّ اللهِ فلا بَأْسَ عليه. فرفَعَ أبو ذَرٍّ عَصاه، وضرَبَ كَعبًا، وقال: سمِعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: ما أُحِبُّ أنَّ لي هذا الجَبلَ ذَهبًا أُنفِقُه، ويُتَقبَّلُ مني، أذَرُ خَلْفي منه سِتَّةَ أواقٍ . أنشُدُكَ اللهَ يا عُثمانُ، أسمِعتَه قال مِرارًا؟ قال: نعمْ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو ذر الغفاري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سير أعلام النبلاء الصفحة أو الرقم : 2/66
التخريج : أخرجه أحمد (453)، وأبو يعلى الموصلي كما في ((المطالب العالية)) لابن حجر (933) كلاهما بلفظه.
التصنيف الموضوعي: صدقة - فضل الصدقة والحث عليها نفقة - الادخار إحسان - الحث على الأعمال الصالحة علم - التثبت في الحديث نفقة - الإنفاق في أوجه الخير وفضله
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سير أعلام النبلاء ط الرسالة (2/ 66)
ابن لهيعة: حدثنا أبو قبيل، سمعت مالك بن عبد الله الزيادي يحدث عن أبي ذر: أنه جاء يستأذن على عثمان، فأذن له وبيده عصا. فقال عثمان: يا كعب! إن عبد الرحمن توفي، وترك مالا، فما ترى؟ قال: إن كان فضل فيه حق الله فلا بأس عليه. فرفع أبو ذر عصاه، وضرب كعبا، وقال: سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: (ما أحب أن لي هذا الجبل ذهبا أنفقه، ويتقبل مني، أذر خلفي منه ستة أواق) . أنشدك الله يا عثمان، أسمعته قال مرارا؟ قال: نعم.

مسند أحمد مخرجا (1/ 502)
453 - حدثنا حسن بن موسى، حدثنا عبد الله بن لهيعة، حدثنا أبو قبيل، قال: سمعت مالك بن عبد الله الزبادي، يحدث عن أبي ذر، أنه جاء يستأذن على عثمان بن عفان، فأذن له وبيده عصاه، فقال عثمان: يا كعب إن عبد الرحمن توفي، وترك مالا، فما ترى فيه؟ فقال: إن كان يصل فيه حق الله فلا بأس عليه، فرفع أبو ذر عصاه فضرب كعبا، وقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ما أحب لو أن لي هذا الجبل ذهبا أنفقه ويتقبل مني، أذر خلفي منه ست أواق أنشدك الله يا عثمان، أسمعته ثلاث مرات، قال: نعم

المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية (5/ 592)
933 - قال أبو يعلى حدثنا أبو خيثمة حدثنا الحسن بن موسى حدثنا ابن لهيعة حدثنا أبو قبيل قال سمعت مالك بن عبد الله يحدث عن أبي ذر رضي الله عنه أنه جاء يستأذن على عثمان رضي الله عنه فقال عثمان رضي الله عنه لا تأذنوا له فاستأذن فقال كعب ائذن له أصلحك الله فأذن له وبيده عصا فقال عثمان رضي الله عنه يا كعب إن عبد الرحمن يعني ابن عوف رضي الله عنه توفي وترك مالا فما ترى قال كان يصل فيه حق الله فلا بأس عليه فرفع أبو ذر رضي الله عنه عصاه فضرب كعبا وقال كذبت سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ما أحب أن لي هذا الجبل ذهبا أنفقه ويتقبل مني لا أذر خلفي منه شيئا وإني أنشدك الله يا عثمان سمعت ثلاث