الموسوعة الحديثية


- جاء رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ وعلى وجهِه ريحُ الغبارِ فقال : يا فاطمةُ اسْكُبِي لي غسلًا . فسكبتُ له في جفنةٍ فيها أثرُ العجينِ وسترتُ عليْهِ فاغتسلَ وصلَّى ثمانِ ركعاتٍ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : فاختة بنت أبي طالب أم هانئ | المحدث : الذهبي | المصدر : المهذب في اختصار السنن الصفحة أو الرقم : 1/11
التخريج : أخرجه البيهقي (18) واللفظ له، والحميدي (333) بلفظه مطولًا، ومسلم (336) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: طهارة - التطهير بالماء الذي خالطه طاهر لم يغلب عليه غسل - التستر في الغسل صلاة - الضحى غسل - الأغسال الواجبة والمسنونة غسل - الاغتسال في القصعة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


السنن الكبرى للبيهقي ت التركي (1/ 23)
18 -أخبرنا أبو الحسين بن عبدان، أنا أحمد بن عبيد قال: حدثنا عبيد بن شريك، نا أبو صالح، نا أبو إسحاق، عن سفيان بن عيينة، عن محمد بن عجلان، عن رجل، عن أبي مرة مولى عقيل، عن أم هانئ بنت أبي طالب، فذكرت قصة الفتح، قالت: فجاء رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وعلى وجهه ريح الغبار فقال: " يا فاطمة اسكبي لي غسلا ". فسكبت له في جفنة فيها أثر العجين، وسترت عليه، فاغتسل، وصلى ثمان ركعات وقد قيل: عن مجاهد، عن أبي فاختة، عن أم هانئ، والذي رويناه مع إرساله أصح

مسند الحميدي (1/ 329)
333 - حدثنا الحميدي قال: ثنا سفيان قال: ثنا محمد بن عجلان، عن سعيد بن أبي سعيد، عن أبي مرة مولى عقيل عن أم هانئ قالت: أتاني يوم الفتح حموان لي فأجرتهما فجاء علي يريد قتلهما فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو في قبته بالأبطح بأعلى مكة فلم أجده ووجدت فاطمة فلهي كانت أشد علي من علي فقالت تؤوين الكفار وتجيرينهم وتفعلين وتفعلين، فلم ألبث أن جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى وجهه رهجة الغبار فقال يا فاطمة اسكبي لي غسلا فسكبت له غسلا في جفنة لكأني أنظر إلى أثر العجين فيها ثم سترت عليه بثوب فاغتسل ثم صلى في ثوب واحد مخالفا بين طرفيه ثمان ركعات ما رأيته صلاها قبلها ولا بعدها فلما انصرف، قلت: يا رسول الله إني أجرت حموين لي، وإن ابن أمي علي أراد قتلهما فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ليس ذلك له إنا قد أجرنا من أجرت، وأمنا من أمنت

صحيح مسلم (1/ 266)
71 - (336) حدثنا محمد بن رمح بن المهاجر، أخبرنا الليث، عن يزيد بن أبي حبيب، عن سعيد بن أبي هند، أن أبا مرة، مولى عقيل، حدثه أن أم هانئ بنت أبي طالب، حدثته أنه لما كان عام الفتح. أتت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو بأعلى مكة قام رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى غسله، فسترت عليه فاطمة ثم أخذ ثوبه فالتحف به، ثم صلى ثمان ركعات سبحة الضحى