logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

- أنَّ عِتبانَ بنَ مالكٍ كان يؤُمُّ قومَه وهو أعمى وأنَّه قال لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : إنَّها تكونُ الظُّلمةُ والمطَرُ والسَّيلُ وأنا رجُلٌ ضريرُ البصرِ فصَلِّ يا رسولَ اللهِ في بيتي مكانًا أتَّخِذُه مصلًّى قال : فجاءه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال : ( أين تُحِبُّ أنْ أُصلِّيَ ) ؟ فأشار له إلى المكانِ مِن البيتِ فصلَّى فيه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرطهما
الراوي : محمود بن الربيع الأنصاري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 1612
التخريج : أخرجه ابن حبان (1612)، والبخاري (667)، والنسائي (788) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: صلاة - الصلاة في البيوت صلاة الجماعة والإمامة - إمامة الأعمى صلاة الجماعة والإمامة - الرخصة في ترك الجماعة في المطر فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - تبرك الناس به مساجد ومواضع الصلاة - المساجد في البيوت
| شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


صحيح ابن حبان - مخرجا (4/ 491)
1612 - أخبرنا عمر بن سعيد بن سنان، قال: حدثنا أحمد بن أبي بكر، عن مالك، عن ابن شهاب، عن محمود بن الربيع الأنصاري، أن عتبان بن مالك كان يؤم قومه وهو أعمى، وأنه قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم: إنها تكون الظلمة والمطر والسيل، وأنا رجل ضرير البصر، فصل يا رسول الله في بيتي مكانا أتخذه مصلى، قال: فجاءه رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: أين تحب أن أصلي؟ فأشار له إلى المكان من البيت، فصلى فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم.

[صحيح البخاري] (1/ 134)
: 667 - حدثنا إسماعيل قال: حدثني مالك، عن ابن شهاب، عن محمود بن الربيع الأنصاري : أن عتبان بن مالك كان يؤم قومه وهو أعمى، وأنه قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم: يا رسول الله، إنها تكون الظلمة والسيل، وأنا رجل ‌ضرير ‌البصر، ‌فصل ‌يا ‌رسول ‌الله ‌في ‌بيتي ‌مكانا ‌أتخذه مصلى، فجاءه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: أين تحب أن أصلي. فأشار إلى مكان من البيت، فصلى فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم.

[سنن النسائي] (2/ 80)
: 788 - أخبرنا هارون بن عبد الله، قال: حدثنا معن ، قال: حدثنا مالك (ح). قال: وحدثنا الحارث بن مسكين قراءة عليه، وأنا أسمع - واللفظ له - عن ابن القاسم ، قال: حدثني مالك ، عن ابن شهاب ، عن محمود بن الربيع أن عتبان بن مالك كان يؤم قومه وهو أعمى، وأنه قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم: إنها تكون الظلمة، والمطر، والسيل، وأنا رجل ‌ضرير ‌البصر، ‌فصل ‌يا ‌رسول ‌الله ‌في ‌بيتي ‌مكانا، ‌أتخذه مصلى، فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: أين تحب أن أصلي لك؟ فأشار إلى مكان من البيت فصلى فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم.