الموسوعة الحديثية


- إن اللهَ اختارَ مِن بني آدمَ العربَ، واختارَ مِن العربِ مُضَرَ، ومِن مُضَرَ قريشًا، واختار مِن قريشٍ بني هاشمٍ، واختارَني من بني هاشمٍ، فأنا مِن خيارٍ إلى خيارٍ ، فمَن أحبَّ العربَ فبِحُبِّي أُحِبُّهم، ومَن أَبَغَضَ العربَ فببُغْضِي أَبْغَضُهم.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 1534
التخريج : أخرجه الحكيم الترمذي في ((نوادر الأصول)) (391)، والطبراني (12/ 455)، (13650)، والحاكم (7148) جميعهم بلفظه مطولا.
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - فضل نسب النبي مناقب وفضائل - بنو هاشم مناقب وفضائل - فضائل العرب مناقب وفضائل - فضائل مضر مناقب وفضائل - فضل قريش
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


نوادر الأصول للحكيم الترمذي (2/ 261)
391 - حدثنا الحسن بن محمد الزعفراني، قال: حدثنا عبد الله بن بكر السهمي أبو وهب، قال: حدثنا يزيد بن عوانة، عن محمد بن عقبة بن ذكوان، قال أبو وهب السهمي: لا أحسب محمدا إلا وقد حدثني به عن عمرو بن دينار، عن ابن عمر رضي الله عنهما، قال: بينما نحن جلوس عند رسول الله صلى الله عليه وسلم، إذ مرت بنا امرأة من بنات رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال بعض القوم: هذه ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال أبو سفيان: إنما مثل محمد في بني هاشم كالريحانة بين النتن، فسمعت المرأة، فدخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فذكرته له، فخرج ولا أراه إلا مغضبا، فصعد المنبر، فقال: ((ما بال أقوال تبلغني عن أقوام؟! إن الله خلق سبع سماوات، فاختار العليا فسكنها، وأسكن سماواته من شاء من خلقه، وخلق سبع أرضين، فاختار العليا، فأسكنها خلقه، ثم اختار خلقه، فاختار بني آدم، ثم اختار بني آدم، فاختار العرب، ثم اختار العرب، فاختار مضر، ثم اختار مضر، فاختار قريشا، ثم اختار قريشا، فاختار بني هاشم، ثم اختار بني هاشم، فاختارني، فلم أزل خيارا من خيار، ألا، فمن أحب العرب، فبحبي أحبهم، ومن أبغض العرب، فببغضي أبغضهم)))).

المعجم الكبير للطبراني (12/ 455)
13650 - حدثنا عبدان بن أحمد، وأبو حنيفة محمد بن حنيفة الواسطي، قالا: ثنا أحمد بن المقدام العجلي، ثنا حماد بن واقد الصفار، ثنا محمد بن ذكوان، عن عمرو بن دينار، عن عبد الله بن عمر، قال: إنا لقعود بفناء رسول الله صلى الله عليه وسلم، إذ مرت امرأة، فقال بعض القوم: هذه ابنة محمد، فقال رجل: إن مثل محمد في بني هاشم مثل الريحانة في وسط النتن، فانطلقت المرأة فأخبرت النبي صلى الله عليه وسلم، فجاء النبي صلى الله عليه وسلم يعرف في وجهه الغضب حتى قام على القوم، فقال: ما بال أقوال تبلغني عن أقوام، إن الله عز وجل خلق السماوات، والأرض سبعا، فاختار العليا منها فسكنها، وأسكن سماواته من شاء من خلقه، وخلق الأرض سبعا، فاختار العليا منها فأسكنها من شاء من خلقه، وخلق الخلق فاختار من الخلق بني آدم، واختار من بني آدم العرب، واختار من العرب مضر، واختار من مضر قريشا، واختار من قريش بني هاشم، واختارني من بني هاشم، فأنا من خيار إلى خيار، فمن أحب العرب فبحبي أحبهم، ومن أبغض العرب فببغضي أبغضهم

المستدرك للحاكم (7/ 134)
7148 - حدثني أبو بكر محمد بن أحمد بن بالويه, حدثنا الحسن بن علي بن شبيب المعمري, حدثنا أبو الربيع الزهراني, حدثنا حماد بن واقد الصفار, حدثنا محمد بن ذكوان, خال ولد حماد بن زيد, عن محمد بن المنكدر, عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما, قال: إنا لبفناء رسول الله صلى الله عليه وسلم, إذ مرت امرأة, فقال رجل من القوم: هذه ابنة محمد, فقال أبو سفيان: إن مثل محمد في بني هاشم مثل الريحانة في وسط النتن, فانطلقت المرأة, فأخبرت النبي صلى الله عليه وسلم, فخرج النبي صلى الله عليه وسلم يعرف الغضب في وجهه فقال: ما بال أقوال تبلغني عن أقوام, إن الله تبارك وتعالى خلق السماوات, فاختار العليا منها, فأسكنها من شاء من خلقه, ثم خلق الخلق, فاختار من الخلق بني آدم, واختار من بني آدم العرب, واختار من العرب مضر, واختار من مضر قريشا, واختار من قريش بني هاشم, واختارني من بني هاشم, فأنا من خيار إلى خيار, فمن أحب العرب فبحبي أحبهم, ومن أبغض العرب فببغضي أبغضهم.