الموسوعة الحديثية


- بينا رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ في مسيرة في غزوةِ بَني المصطَلِقِ [ في قصَّةِ خروجِ بَعثِ النَّارِ ]
خلاصة حكم المحدث : واهي
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : فتح الباري لابن حجر الصفحة أو الرقم : 11/399
التخريج : أخرجه ابن مردويه كما في ((تخريج الكشاف)) (2/ 378) واللفظ له، والحاكم (8697)، والطبراني في ((الشاميين)) (2409) بنحوه تامًا.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - يأجوج ومأجوج مغازي - غزوة بني المصطلق مناقب وفضائل - أمة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


تخريج أحاديث الكشاف (2/ 378)
ورواه ابن مردويه في تفسيره من حديث محمد بن إسحاق حدثنا محمد بن السائب الكلبي عن أبي صالح عن ابن عباس قال بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم في مسيره في غزوة بني المصطلق إذ أنزل الله عليه يا أيها الناس اتقوا ربكم إن زلزلة الساعة شيء عظيم إلى قوله ولكن عذاب الله شديد فوقف رسول الله صلى الله عليه وسلم على ناقته ورفع بها صوته ... إلى آخر لفظ السنن

المستدرك على الصحيحين للحاكم (4/ 612)
8697 - حدثناه الشيخ أبو بكر بن إسحاق، أنبأ محمد بن شاذان الجوهري، ثنا سعيد بن سليمان، ثنا عباد بن العوام، عن هلال بن خباب، عن عكرمة، عن ابن عباس رضي الله عنهما، قال: تلا رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه الآية وعنده أصحابه: {يا أيها الناس اتقوا ربكم إن زلزلة الساعة شيء عظيم} [الحج: 1] إلى آخر الآية، فقال: هل تدرون أي يوم ذاك؟ قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: " ذاك يوم يقول الله لآدم: قم فابعث بعث النار - أو قال: بعثا إلى النار - فيقول: يا رب من كم؟ قال: من كل ألف تسع مائة وتسعة وتسعين إلى النار وواحد إلى الجنة " فشق ذلك على القوم، ووقعت عليهم الكآبة والحزن، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إني لأرجو أن تكونوا شطر أهل الجنة ففرحوا، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: اعملوا وأبشروا فإنكم بين خليقتين لم يكونا مع أحد إلا كثرتاه يأجوج ومأجوج، وإنما أنتم في الناس - أو في الأمم - كالشامة في جنب البعير أو كالرقمة في ذراع الناقة، وإنما أمتي جزء من ألف جزء هذا حديث صحيح بهذه الزيادة، ولم يخرجاه "

مسند الشاميين للطبراني (3/ 325)
2409 - حدثنا يحيى بن أيوب العلاف، ثنا سعيد بن أبي مريم، ابنا نافع بن يزيد، حدثني عثمان بن عطاء الخراساني، عن أبيه، عن عكرمة، عن ابن عباس، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قرأ {يوما يجعل الولدان شيبا} [المزمل: 17] ثم قال: " ذلك يوم القيامة، وذلك يوم يقول الله عز وجل لآدم: قم فابعث من ذريتك بعثا إلى النار، فقال: من كم يا رب؟ قال: من كل ألف تسع مائة وتسعة وتسعين وينجو واحد " فاشتد ذلك على المسلمين، وعرف رسول الله صلى الله عليه وسلم ذلك منهم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم حين بصر ذلك في وجوههم: إن بني آدم كذا وكذا، وإن يأجوج ومأجوج من ولد آدم، وإنه لا يموت منهم رجل حتى يرثه لصلبه ألف رجل، ففيهم وفي أشباههم جنة لكم