الموسوعة الحديثية


- كنَّا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بتبوكَ فطلَعَتِ الشَّمسُ بضياءٍ وشُعاعٍ ونورٍ لم نرَها طلَعَتْ فيما مضى بمِثلِه فأتى جبريلُ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال يا جبريلُ ما لي أرى الشَّمسَ اليومَ طلَعَتْ بضياءٍ ونورٍ وشُعاعٍ لم أرَها طلَعَتْ فيما مضى قال إنَّ ذلك معاويةُ بنُ معاويةَ اللَّيثِيُّ مات بالمدينةِ اليومَ فبعَث اللهُ عليه ألفَ مَلَكٍ يُصَلُّون عليه قال وفيم ذلك قال كان يُكثِرُ قراءةَ { قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ } في اللَّيلِ والنَّهارِ وفي مَمْشاه وقيامِه وقُعودِه فهل لك يا رسولَ اللهِ أن أقبِضَ لك الأرضَ فتُصَلِّيَ عليه قال نعم فصلَّى عليه
خلاصة حكم المحدث : فيه العلاء بن زيدل أبو محمد الثقفي وهو متروك‏‏
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 9/381
التخريج : أخرجه ابن أبي الدنيا في ((الأولياء)) (21)، وأبو يعلى (4267)، وابن حبان في ((المجروحين)) (2/110)
التصنيف الموضوعي: صلاة الجنازة - الصلاة على الميت الغائب مغازي - غزوة تبوك ملائكة - أعمال الملائكة مناقب وفضائل - معاوية بن معاوية الليثي فضائل سور وآيات - سورة الإخلاص
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الأولياء لابن أبي الدنيا (ص16)
: 21 - حدثنا عبد الله، نا أبو خيثمة، نا يزيد بن هارون، أنا العلاء أبو محمد الثقفي، قال: سمعت أنس بن مالك، قال: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بتبوك، فطلعت الشمس بشعاع وضياء ونور لم نرها طلعت به فيما مضى، فأتى جبريل النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا جبريل، ما لي أرى الشمس اليوم بضياء ونور وشعاع لم أرها طلعت به فيما مضى؟ قال: إن ذاك معاوية الليثي مات بالمدينة اليوم، فبعث الله سبعين ألف ملك يصلون عليه، قال: وفيم ذاك؟ قال: كان يكثر قل هو الله أحد في الليل والنهار، في ممشاه، وقيامه، وقعوده، فهل لك يا رسول الله أن أقبض لك الأرض فتصلي عليه؟ قال: نعم ، فصلى عليه ثم رجع.

مسند أبي يعلى (7/ 256 ت حسين أسد)
: ‌4267 - حدثنا محمد بن إسحاق المسيبي، حدثنا يزيد بن هارون، عن العلاء أبي محمد الثقفي قال: سمعت أنس بن مالك يقول: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بتبوك، فطلعت الشمس بضياء وشعاع ونور لم يرها طلعت فيما مضى بمثله، فأتى جبريل النبي صلى الله عليه وسلم فقال: " يا جبريل، مالي أرى الشمس اليوم طلعت بضياء ونور وشعاع لم أرها طلعت فيما مضى؟، قال: إن ذلك أن معاوية بن معاوية الليثي مات بالمدينة اليوم، فبعث الله إليه ألف ملك يصلون عليه، قال: وفيم ذاك؟ قال: قال: كان يكثر قراءة قل هو الله أحد في الليل والنهار، وفي ممشاه، وقيامه وقعوده، فهل لك يا رسول الله أن أقبض لك الأرض فتصلي عليه؟ قال: نعم، فصلى عليه ".

المجروحين لابن حبان - دار الوعي (2/ 110)
العلاء أبو محمد الثقفي: شيخ يروي عن أنس بن مالك، قال: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بتبوك فطلعت الشمس بضياء ونور وشعاع لم أرها طلعت فيما مضى، فسألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك؟ فقال: "إن معاوية بن معاوية الليثي مات بالمدينة اليوم فبعث الله إليه سبعين ألف ملك يصلون عليه" قيل: ولم ذلك؟ قال: "كان يكثر قراءة {قل هو الله أحد (1)} بالليل وفي ممشاة وقيامه وقعوده" قال جبريل: فهل لك يا رسول الله أن أقبض الأرض، فتصلي عليه؟ قال: "نعم" فصلى عليه ثم رجع. روا [[هـ]] عنه يزيد بن هارون. حديث منكر لم يتابع عليه، ولست أحفظ في أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم أحد يقال له معاوية بن معاوية الليثي، وقد سرق هذا الحديث شيخ من أهل الشام فرواه عن بقية، عن محمد بن زياد، عن أبي أمامة بطوله.