الموسوعة الحديثية


- زوَّجَني أهلي أمَةً لهم رُوميَّةً، ولَدَتْ لي غلامًا أسْودَ، فعَلِقَها عبدٌ روميٌّ يُقالُ له: يُوحَنَّسُ، فجعَلَ يُراطِنُها بالرُّوميَّةِ، فحمَلتْ، وقد كانتْ ولَدتْ لي غلامًا أسْودَ مِثلي، فجاءتْ بغلامٍ كأنَّه وَزَغَةٌ مِن الوِزْغَانِ، فقلتُ لها: ما هذا؟! فقالتْ: هو مِن يُوحَنَّسَ. فسألتُ يُوحَنَّسَ فاعترَفَ، فأتَيتُ عثمانَ بنَ عفَّانَ، فذكَرتُ ذلك له، فأرسَلَ إليهما فسأَلَهما، ثمَّ قال: سأقْضي بينَكما بقضاءِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: الولدُ للفِراشِ ، وللعاهِرِ الحَجَرُ . فألحَقَه بي، قال: فجلَدَهُما، فولَدتْ لي بعدُ غلامًا أسْودَ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عثمان بن عفان | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 467
التخريج : أخرجه أبو داود (2275)، وأحمد (467) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: أقضية وأحكام - قضايا حكم فيها النبي صلى الله عليه وسلم حدود - من أقر بالحد رضاع - الولد للفراش حدود - حد الزنا على الأمة حدود - للعاهر الحجر
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (2/ 283)
2275- حدثنا موسى بن إسماعيل، حدثنا مهدي بن ميمون أبو يحيى، حدثنا محمد بن عبد الله بن أبي يعقوب، عن الحسن بن سعد، مولى الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه، عن رباح قال: زوجني أهلي أمة لهم رومية، فوقعت عليها، فولدت غلاما أسود مثلي فسميته عبد الله، ثم وقعت عليها فولدت غلاما أسود مثلي، فسميته عبيد الله، ثم طبن لها غلام لأهلي رومي، يقال له: يوحنه فراطنها بلسانه، فولدت غلاما كأنه وزغة من الوزغات، فقلت لها: ما هذا؟ فقالت: هذا ليوحنه، فرفعنا إلى عثمان أحسبه، قال مهدي قال: فسألهما فاعترفا، فقال لهما: أترضيان أن أقضي بينكما بقضاء رسول الله صلى الله عليه وسلم، ((إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قضى أن الولد للفراش)) وأحسبه قال: فجلدها وجلده وكانا مملوكين

[مسند أحمد] (1/ 511)
467- حدثنا عفان، حدثنا جرير بن حازم، قال: سمعت محمد بن عبد الله بن أبي يعقوب، يحدث عن رباح، قال: زوجني أهلي أمة لهم رومية، ولدت لي غلاما أسود، فعلقها عبد رومي يقال له: يوحنس، فجعل يراطنها بالرومية، فحملت، وقد كانت ولدت لي غلاما أسود مثلي، فجاءت بغلام كأنه وزغة من الوزغان، فقلت لها: ما هذا؟ فقالت: هو من يوحنس. فسألت يوحنس فاعترف، فأتيت عثمان بن عفان، فذكرت ذلك له، فأرسل إليهما فسألهما، ثم قال: سأقضي بينكما بقضاء رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( الولد للفراش، وللعاهر الحجر)). فألحقه بي، قال: فجلدهما، فولدت لي بعد غلاما أسود