الموسوعة الحديثية


- كلُّ أمرٍ ذي بالً لا يُبدأُ فيهِ بذِكرِ اللَّهِ ثُمَّ بالصَّلاةِ عليَّ فَهوَ أقطعُ أَكتعُ مَمحوقٌ من كلِّ برَكةٍ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف جداً
الراوي : أبو هريرة | المحدث : السخاوي | المصدر : الأجوبة المرضية الصفحة أو الرقم : 1/202
التخريج : أخرجه الخليلي في ((الإرشاد)) (119)، والرافعي في ((التدوين في أخبار قزوين)) (2/228) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الذكر جمعة - كيفية الخطبة أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى جمعة - آداب الخطبة رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الإرشاد في معرفة علماء الحديث للخليلي (1/ 449)
: 119 - حدثنا محمد بن عمر بن خزر بن الفضل بن الموفق الزاهد بهمذان ، حدثنا إبراهيم بن محمد بن الحسن الطيان الأصبهاني، حدثنا الحسين بن القاسم الزاهد الأصبهاني، حدثنا إسماعيل بن أبي زياد الشامي، عن يونس بن يزيد، عن الزهري، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كل أمر لم يبدأ فيه بحمد الله والصلاة علي فهو أقطع أبتر ممحوق من كل بركة وحدثنا محمد بن إسحاق الكيساني وجماعة قالوا: حدثنا أبو الحسن أحمد بن محمد بن ميمون الكاتب قال: وجدت في كتاب جدي ميمون بن عون الكاتب ، عن إسماعيل بن أبي زياد ، عن يونس بن يزيد ، عن الزهري مثله سواء. وحديث الأوزاعي عن قرة مشهور ، رواه الكبار ، عن الأوزاعي: الوليد بن مسلم ، وأبو المغيرة ، وعبيد الله بن موسى ، وابن المبارك ، عن الأوزاعي ، والمعول عليه ، ولا يعتمد على رواية إسماعيل عن يونس

التدوين في أخبار قزوين (2/ 228)
: أخبرني أبي عن كتاب ذكر أنه كتاب جده ميمون بن عون ثنا إسماعيل ابن أبي زياد عن يونس بن يزيد الأيلي عن الزهري عن أبي سلمة عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "كل كلام لا يذكر الله فيه فيبدأ به ويصلى علي فيه فهو أقطع أكتع ممحوق من كل بركة".