الموسوعة الحديثية


- حديثُ المِسْوَرِ ابن مَخْرَمةَ يعني : كانوا يدفعونَ من المشعرِ الحرامِ بعد أن تطلعَ الشمسُ على رؤوسِ الجبالِ كأنها عمائمُ الرجالِ في وجوههم، وإنا ندفعُ قبلَ أن تطلعَ الشمسُ ليخالفَ هدينا هديَ أهلِ الأوثانِ والشرك
خلاصة حكم المحدث : إسناده جيد بمعناه
الراوي : المسور بن مخرمة | المحدث : النووي | المصدر : المجموع للنووي الصفحة أو الرقم : 8/128
التخريج : أخرجه الحاكم (3097)، والبيهقي (9597) والطبراني في ((المعجم الكبير)) (20/ 24) (28) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: حج - الدفع من مزدلفة عقيدة - من أمر بمخالفتهم حج - مناسك الحج
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المستدرك على الصحيحين للحاكم (2/ 304)
3097 - حدثنا أبو عبد الله محمد بن يعقوب، ثنا يحيى بن محمد بن يحيى، ثنا عبد الرحمن بن المبارك العيشي، ثنا عبد الوارث بن سعيد، عن ابن جريج، عن محمد بن قيس بن مخرمة، عن المسور بن مخرمة، قال: خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بعرفة فحمد الله، وأثنى عليه، ثم قال: أما بعد، فإن أهل الشرك والأوثان، كانوا يدفعون من ها هنا عند غروب الشمس، حين تكون الشمس على رءوس الجبال مثل عمائم الرجال على رءوسها، فهدينا مخالف لهديهم، وكانوا يدفعون من المشعر الحرام عند طلوع الشمس على رءوس الجبال، مثل عمائم الرجال على رءوسها فهدينا مخالف لهديهم هذا حديث صحيح على شرط الشيخين، ولم يخرجاه "

السنن الكبرى للبيهقي ت التركي (10/ 99)
9597 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، حدثنا أبو عبد الله محمد بن يعقوب الشيبانى، حدثنا يحيى بن محمد بن يحيى، حدثنا عبد الرحمن بن المبارك العيشى، حدثنا عبد الوارث بن سعيد، عن ابن جريج، عن محمد بن قيس بن مخرمة، عن المسور بن مخرمة - رضي الله عنه - قال: خطبنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بعرفة فحمد الله وأثنى عليه، ثم قال: "أما بعد، فإن أهل الشرك والأوثان كانوا يدفعون من ههنا عند غروب الشمس حتى تكون الشمس على رءوس الجبال مثل عمائم الرجال على رءوسها، هدينا مخالف هديهم، وكانوا يدفعون من المشعر الحرام عند طلوع الشمس على رءوس الجبال مثل عمائم الرجال على رءوسها، هدينا مخالف لهديهم"

 [المعجم الكبير – للطبراني] (20/ 24)
28 - حدثنا العباس بن الفضل الأسفاطي، ثنا عبد الرحمن بن المبارك العيشي، ثنا عبد الوارث بن سعيد، عن ابن جريج، عن محمد بن قيس، عن المسور بن مخرمة قال: خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بعرفات فحمد الله وأثنى عليه، ثم قال: أما بعد، فإن أهل الشرك، والأوثان كانوا يدفعون من هذا الموضع إذا كانت الشمس على رءوس الجبال كأنها عمائم الرجال في وجوهها، وإنا ندفع بعد أن تغيب وكانوا يدفعون من المشعر الحرام إذا كانت الشمس منبسطة