الموسوعة الحديثية


- كفى بالمرءِ إثمًا أن يُشارَ إليهِ بالأصابعِ قالوا يا رسولَ اللَّهِ وإن كانَ خيرًا قالَ فإن كانَ خيرًا فيهِ مَذلَّةٌ إلَّا مَنْ رحمَ اللَّهُ وإن كانَ شرًّا فَهوَ شرٌّ
خلاصة حكم المحدث : لا يصح
الراوي : عمران بن الحصين | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : العلل المتناهية الصفحة أو الرقم : 2/825
التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (4/ 7)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (6582) واللفظ لهما.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - العجب رقائق وزهد - الكبر والتواضع إحسان - المعاصي والذنوب والآثام وما يتعلق بها رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال علم - حسن السؤال ونصح العالم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


العلل المتناهية في الأحاديث الواهية (2/ 340)
: 1380-أنبأنا عبد الوهاب بن المبارك قال أخبرنا محمد بن المظفر قال أخبرنا العتيقي قال نا يوسف بن أحمد قال نا العقيلي قال نا جعفر بن محمد بن الحسن قال نا أبو جعفر النفيلي قال أخبرنا كثير بن مروان المقدسي عن إبراهيم ابن أبي علبة عن عقبة بن وساج عن عمران بن حصين قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "‌كفى ‌بالمرء ‌إثما ‌أن ‌يشار ‌إليه ‌بالأصابع قالوا يا رسول الله وإن كان خيرا قال فإن كان خيرا فيه مذلة إلا من رحم الله وإن كان شرا فهو شر". قال المؤلف: "هذا حديث لا يصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم".

الضعفاء الكبير للعقيلي (4/ 7)
: ومن حديثه ما حدثناه جعفر بن محمد بن الحسن، قال حدثنا أبو جعفر النفيلي، حدثنا كثير بن مروان المقدسي، عن إبراهيم بن أبي عبلة، عن عقبة بن وساج، عن عمران بن حصين قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ‌كفى ‌بالمرء ‌إثما ‌أن ‌يشار ‌إليه ‌بالأصابع ، قالوا: يا رسول الله ، وإن كان خيرا؟ قال: وإن كان خيرا ، فهي مزلة إلا من رحمه الله ، وإن كان شرا فهو شر لا يتابع على لفظه إلا من جهة تعلق به

شعب الإيمان (9/ 226 ط الرشد)
: [6582] أخبرنا علي بن أحمد بن عبدان، أخبرنا أحمد بن عبيد، حدثنا جعفر بن محمد، حدثنا أبو جعفر النفيلي، حدثنا كثير بن مروان المقدسي، حدثني إبراهيم بن أبي عبلة، عن عقبة بن وساج، عن عمران بن حصين قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "كفى بالمرء إثما أن يشار إليه بالأصابع" قالوا: يا رسول الله وإن خيرا؟ قال: "فإن كان خيرا فهي مذلة إلا من رحم الله، وإن كان شرا فهو شر". كثير بن مروان هذا غير قوي.